احمد ناصري-اكابريس
تعرض المواطن المغربي محمد مولود الشراكي الموظف بقيادة تويزكي باسا والحامل للبطاقة و الوطنية رقم JA 32069 المزداد بتاريخ 1970 باسا الساكن حاليا بجماعة تويزكي باسا لرفض تسجيله باللوائح الانتخابية من قبل قائد قيادة تويزكي لما اقبل لتسجيل اسمه يوم 27 أكتوبر 2011 لممارسة حقه الدستوري ولما استفسر عن سبب رفض تسجيله خاصة وهو الموظف بنفس القيادة اخبره قائد القيادة الجديد المعين مؤخرا بأنه لا يعرفه ولا يشتغل معه في محاولة لإنكار علاقته به كموظف تحت إشرافه وتجاوز الأمر ذلك إلى إعطاء القائد تعليماته إلى أعوان السلطة بعدم منحه شهادة السكنى التي تشترطها السلطات في التسجيل باللوائح الانتخابية على خلاف ماهو معمول به على الصعيد الوطني ، وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست هي الحالة الوحيدة التي تم رفض إعادة تسجيلها أو تم التشطيب عليها ي نفس الجماعة من قبل القائد دون احترام لمقتضيات القانون المعمول به في مدونة الانتخابات وفي اتصال لنا بالسيد محمد مولود الشراكي أكد من جهته انه يحمل مسؤولية رفض تسجيله باللوائح الانتخابية إلى قائد المقاطعة أولا الذي تواطأ مع بعض أباطرة الانتخابات ،وإلى عامل الإقليم المفروض فيه كأعلى سلطة بالإقليم حيادا ايجابيا لا صمتا مريبا بل متواطئا على ما يرتكبه خليفته من خرق لحقوق المواطنة بهذا الإقليم ، كما عبر عن استغرابه لهذا الإجراء في وقت ظن فيه المواطنون بهذا البلد أن زمن الشطط في استعمال السلطة قد ولى مع سنوات الجمر والرصاص ، واعتبر محمد مولود الشراكي أن هذا الإجراء قد تكون له علاقة بقناعاته السياسية ونشاطاته الجمعوية التي لاتروق السلطات الإقليمية ووصفها بالمزعجة في خرق آخر لمقتضيات الدستور وقانون الحريات العامة الذي يضمن حرية الرأي والاعتقاد.
تعرض المواطن المغربي محمد مولود الشراكي الموظف بقيادة تويزكي باسا والحامل للبطاقة و الوطنية رقم JA 32069 المزداد بتاريخ 1970 باسا الساكن حاليا بجماعة تويزكي باسا لرفض تسجيله باللوائح الانتخابية من قبل قائد قيادة تويزكي لما اقبل لتسجيل اسمه يوم 27 أكتوبر 2011 لممارسة حقه الدستوري ولما استفسر عن سبب رفض تسجيله خاصة وهو الموظف بنفس القيادة اخبره قائد القيادة الجديد المعين مؤخرا بأنه لا يعرفه ولا يشتغل معه في محاولة لإنكار علاقته به كموظف تحت إشرافه وتجاوز الأمر ذلك إلى إعطاء القائد تعليماته إلى أعوان السلطة بعدم منحه شهادة السكنى التي تشترطها السلطات في التسجيل باللوائح الانتخابية على خلاف ماهو معمول به على الصعيد الوطني ، وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست هي الحالة الوحيدة التي تم رفض إعادة تسجيلها أو تم التشطيب عليها ي نفس الجماعة من قبل القائد دون احترام لمقتضيات القانون المعمول به في مدونة الانتخابات وفي اتصال لنا بالسيد محمد مولود الشراكي أكد من جهته انه يحمل مسؤولية رفض تسجيله باللوائح الانتخابية إلى قائد المقاطعة أولا الذي تواطأ مع بعض أباطرة الانتخابات ،وإلى عامل الإقليم المفروض فيه كأعلى سلطة بالإقليم حيادا ايجابيا لا صمتا مريبا بل متواطئا على ما يرتكبه خليفته من خرق لحقوق المواطنة بهذا الإقليم ، كما عبر عن استغرابه لهذا الإجراء في وقت ظن فيه المواطنون بهذا البلد أن زمن الشطط في استعمال السلطة قد ولى مع سنوات الجمر والرصاص ، واعتبر محمد مولود الشراكي أن هذا الإجراء قد تكون له علاقة بقناعاته السياسية ونشاطاته الجمعوية التي لاتروق السلطات الإقليمية ووصفها بالمزعجة في خرق آخر لمقتضيات الدستور وقانون الحريات العامة الذي يضمن حرية الرأي والاعتقاد.