/***************************/
السلطة المحلية و الساكنة ......هل المشكل منا أو منهم ؟
نعم نعرف ان السلطات تتحمل المسؤولية الكاملة لهدا الحادت المؤلم وغيره من الحوادت السابقة لاكن الساكنة كدالك تتحمل المسؤلية لأن هدا الحادت تكرر من قبل ولم يجد ادان صاغية كدالك شباب المنطقة كوننا واعين ومثقفين لنا حق الكلمة ودفاع عن منطقتنا ودالك بخوض معارك نقابية تتمتل فى توعية الساكنة و اقامة معتصمات و وقفات احتجاجية ووضع كل الخلافات جانبا .......قلناها من قبل نحن الشباب .......نعم نستطيع ...........فهل بلفعل نستطيع ؟؟؟؟؟؟
Iban El-balda
انا لله وانا اليه راجعون…الزاك بات فضاء مريحا لتكاثر الكلاب وتناسلها, والله مشهد مؤسف ولن أنسى حالة التلميذة الصغيرة التي كانت قاب قوسين او ادنى من تنضاف الى ضحايا الكلاب المتمدنة بالزاك، حينها وقف الجميع على غياب الطبيب وخواء المركز اليتيم ولم يسجل ادنى رد فعل…لن انسى كذلك شكل تجاوب رئيس بلدية الزاك مع الحادث، اذ مر بسيارته 4 -4 على مكث وعلى مقربة من المركز الصحي بمعية عضوين من المجلس فيما لم تجد الضحية الملتهمة حتى المخدر؟ …كانت المأساة انذاك كفيلة بالاتعاض و”التحرك” …لان ما معنى ان تكون الضحية تلميذة في المستوى الاول ابتدائي وان يكون فضاء الافتراس مجاورا للمدرسة ثم ان يكون الزمن هو الخامسة مساء وان يكون جماع كل هذا في مدار حضري؟؟؟؟؟؟؟ فكيف يحلو الحديث عن التمدرس وتأمين زمن التعلمات والحال غياب شرط امن الارواح وممن؟؟؟ من الكلاب الضالة وليست كلاب الحراسة حتى يكون سؤال تواجدها بالمدينة متجاوزا…..وطبعا لم تعلو صيحات الاستنكار الا من التلاميذ بمساندة الاطر الادارية والتربوية قاطبة العاملة بالزاك…انه واقع المفارقات , اذكر انه تم تقديم مسرحية عنوانها “الكلب بلزاك” بالثانوية التأهيلية في اطار نشاط ثقافي، وتصادف الامر مع دعوة وجهت الى رئيس البلدية, فما كان منه بعد مشاهدته لبعض المقاطع الا ان فهم الامر وكأنه اهانة ورسالة المقصود بها هو. فانصرف “معربطا” لكن دون ان يؤثر ذلك على اتمام المسرحية واتمام النشاط زجرت الاتصالات في الجو معلنة ان هناك “مساسا” بمسؤول ؟؟؟!!!!!!! كارثــــــــــــــــــــــــــــــــــــة …………..
انا لله وانا اليه راجعون…الزاك بات فضاء مريحا لتكاثر الكلاب وتناسلها, والله مشهد مؤسف ولن أنسى حالة التلميذة الصغيرة التي كانت قاب قوسين او ادنى من تنضاف الى ضحايا الكلاب المتمدنة بالزاك، حينها وقف الجميع على غياب الطبيب وخواء المركز اليتيم ولم يسجل ادنى رد فعل…لن انسى كذلك شكل تجاوب رئيس بلدية الزاك مع الحادث، اذ مر بسيارته 4 -4 على مكث وعلى مقربة من المركز الصحي بمعية عضوين من المجلس فيما لم تجد الضحية الملتهمة حتى المخدر؟ …كانت المأساة انذاك كفيلة بالاتعاض و”التحرك” …لان ما معنى ان تكون الضحية تلميذة في المستوى الاول ابتدائي وان يكون فضاء الافتراس مجاورا للمدرسة ثم ان يكون الزمن هو الخامسة مساء وان يكون جماع كل هذا في مدار حضري؟؟؟؟؟؟؟ فكيف يحلو الحديث عن التمدرس وتأمين زمن التعلمات والحال غياب شرط امن الارواح وممن؟؟؟ من الكلاب الضالة وليست كلاب الحراسة حتى يكون سؤال تواجدها بالمدينة متجاوزا…..وطبعا لم تعلو صيحات الاستنكار الا من التلاميذ بمساندة الاطر الادارية والتربوية قاطبة العاملة بالزاك…انه واقع المفارقات , اذكر انه تم تقديم مسرحية عنوانها “الكلب بلزاك” بالثانوية التأهيلية في اطار نشاط ثقافي، وتصادف الامر مع دعوة وجهت الى رئيس البلدية, فما كان منه بعد مشاهدته لبعض المقاطع الا ان فهم الامر وكأنه اهانة ورسالة المقصود بها هو. فانصرف “معربطا” لكن دون ان يؤثر ذلك على اتمام المسرحية واتمام النشاط زجرت الاتصالات في الجو معلنة ان هناك “مساسا” بمسؤول ؟؟؟!!!!!!! كارثــــــــــــــــــــــــــــــــــــة …………..
/***************************/
وكليكس الزاك نعيب الزمان والعيب فينا وما لزمان عيب سوان ....أخي هدا المثل يعطي معنى كبير . في نضرك لو كنا نحن ساكنة الزاك مسؤوليين وندافع عن حقوقنا
بشكل الصحيح هل سيحدت هدا ؟؟ وان حدت هل سيتكرر؟ وان تكرر هل سنبقى مكتوفي الايدي ؟؟
/***************************/
اتمنى من الاخوة تسليط الضوء على مشاكل ساكنة الزاك و البحث هن حلول يمكن اعتمادها لتجاوز هذا الوضع الذي يحط من كرمة الانسان
/***************************/
إن واقع الزاك لن يتغير ما دان يتربع على عرشه شرذمة من الفاسدين الذين لا يجيدون سوى جمع الثروة على حساب الشعب الذي لا حول له ولا قوة ، فهم لا يستفيدون من دروس الماضي بل مبدأهم الوحيد أن ومن بعدي الطوفان ... فالكلاب الضالة ومحاربتها من إختصاص المجلس البلدي بتعاون مع السلطات وهناك ميزانيات تصرف في هذا الباب لكن تدهب لجيوب الرئيس وزبانيته ، فكيف يمكن للمنطقة أن تتحرك إلى الأمام في ظل عقليات مستبدة تقضي على الأخضر واليابس و لا تترك شيئا إلا ونهبته ....
إنه لمن المحزن أن نرى ونسمع نحن أبناء الزاك بمثل هذه الحوادث المفجعة ونبقى صامتين من دون أن نحرك ساكنا وحتى وإن تحركنا ، فإننا لا نتجاوز في ذلك بعض الوقفات الاحتجاجية والمسيرات ، إن لم نعي الخطر المحدق بنا ولم نتكثل ضد الفساد والمفسدين ونتغلب على "القبلية" المتجدرة في كثير من الشباب الذي يقول عن نفسه بأنه واعي ومثقف ، فلن نزيد خطوة الى الأمام ، كما لا ننسي اننا في فترة جد حرجة فعلى الجماهير شيبا وشبابا ونساء وكل الساكنة ان تتحد وتطالب بحقوقها الاجتماعية المشروعة ولا خوف ولا وجن ، والتصدي لرموز الجهل والفساد بالمدينة، المرحلة مرحلة ثوراث ضد الفساد والإستبداد والظلم وإن لم نعرف كيف نستغل هذه الظروف فسلام عليك يا مدشر الزاك ، عند إذن الكلاب وغيرها تصول وتجول بكل حرية ، لانه لا حياة لمن تنادي . والسلام
ردحذف