» » » مركز الدراسات والابحاث - مشاريع - ينظم ندوة أكاديمية حول " الحسانية " يومي 23و24نونبر 2012 بأسا( انظر البرنامج)



برنامج الندوة الثانية حول الحسانية
أسا، أيام 23 و24 نونبر 2012

الحسانية:
قضايا التركيب وإشكالية الرسم

الجمعة 23 نونبر 2012
16:30 الجلسة الأولى: الحسانية والبحث العلمي
 حمادي هباد: كلمة إفتتاحية
 د. أحمد المقري: الهوية اللغوية الوطنية والإصلاح الدستوري: ماذا عن الحسانية؟
 أ. عمر ناجيه: التحولات اللغوية في غرب الصحراء: مقاربة سوسيو-تاريخية.
 د. فؤاد بريكي: بعض مظاهر التشابه والإختلاف بين الحسانية واللهجات المعقلية والهيلالية المغربية الأخرى.
 د. عبد الفتاح ناصر الإدريسي: الإقتباس من الفرنسية إلى الدارجة المغربية وتأثيره على المعجم: دراسة صرفية- تركيبية.
 حفل شاي
 مناقشة

السبت 24 نونبر 2012
10:00 مائدة مستديرة: الفتاوي واللغة
 أ. عبداتي الشمسدي: تاريخ المجالات والمجتمعات الصحراوية من خلال الفتاوى والنوازل الفقهية.
 أ. الحسين باتا: اختلاف علماء شنجيط حول صوت حرف الجيم.
 د. ابراهيم مشروح: منطق المناظرة في معركة الجيم.
 د. محمد حدري- أ. هباد حمادي: سيميولوجيا الجيم.
 مناقشة
 حفل شاي

16:30 الجلسة الثانية: الحسانية: قضايا التركيب والرسم
 د. بوزيد لغلى: الحسانية : تأملات لغوية صوتية و بلاغية.
 د. عبد الله الحلوي: بعض البنى التركيبية للحسانية المعاصرة.
 د. إسماعيل هموني: الحسانية: من الوسم إلى الرسم (ملاحظات أولية).
 أ. أحمد الضماني: مصدر اسم الشاي في الحسانية.
 مناقشة
18:30 الجلسة الختامية
 حفل شاي

الندوة الثانية حول الحسانية
أسا، أيام 23 و24 نونبر 2012

الحسانية: قضايا التركيب وإشكالية الرسم

البرنامج
الجمعة 23 نونبر 2012
16:30 الجلسة الأولى: الحسانية والبحث العلمي
§        حمادي هباد: كلمة إفتتاحية
§        د. أحمد المقري: الهوية اللغوية الوطنية والإصلاح الدستوري: ماذا عن الحسانية؟
§        أ. عمر ناجيه: التحولات اللغوية في غرب الصحراء: مقاربة سوسيو-تاريخية.
§        د. فؤاد بريكي: بعض مظاهر التشابه والإختلاف بين الحسانية واللهجات المعقلية والهيلالية المغربية الأخرى.
§        د. عبد الفتاح ناصر الإدريسي: الإقتباس من الفرنسية  إلى الدارجة المغربية وتأثيره على المعجم: دراسة صرفية- تركيبية.
§        مناقشة

السبت 24 نونبر 2012
10:00 مائدة مستديرة: الفتاوي واللغة
§        أ. عبداتي الشمسدي: تاريخ المجالات والمجتمعات الصحراوية من خلال الفتاوى والنوازل الفقهية.
§        أ. الحسين باتا: اختلاف علماء شنجيط حول صوت حرف الجيم.
§        د. ابراهيم مشروح: منطق المناظرة في معركة الجيم.
§        د. محمد حدري- أ. هباد حمادي: سيميولوجيا الجيم.
§        مناقشة

16:30 الجلسة الثانية: الحسانية: قضايا التركيب والرسم
§        د. بوزيد لغلى: الحسانية : تأملات لغوية صوتية و بلاغية.
§        د. عبد الله الحلوي: بعض البنى التركيبية للحسانية المعاصرة.
§        د. إسماعيل هموني: الحسانية: من  الوسم  إلى  الرسم (ملاحظات أولية).
§        أ. أحمد البشير ضماني: مصدر اسم الشاي في الحسانية.
§        مناقشة
18:30 الجلسة الختامية: قراءة التوصيات
ملخص المداخلات

الجمعة 23 نونبر 2012
16:30 الجلسة الأولى: الحسانية والبحث العلمي

§     د. أحمد المقري (جامعة إبن زهر- أكادير): الهوية اللغوية الوطنية والإصلاح الدستوري: ماذا عن الحسانية؟
Identité linguistique nationale et réforme de la constitution : Et le Hassaniyya?!
Le Maroc connait ces dernières semaines une grande ébullition politique et sociale suite aux événements qui secouent ce qu’on appelle communément le Monde arabe. Le dernier discours Royal a ouvert la voie à des modifications constitutionnelles profondes qui ne seront pas sans effet sur la société marocaine. Parmi ces remaniements, nous mettons l’accent sur l’identité linguistique et culturelle du Maroc. Si l’amazighe constitue sans doute une des composantes du pays, il est scandaleux de constater que les partis politiques, dans leur conception et leurs propositions, n’ont accordé aucune importance à une composante non moins essentielle : l’identité Hassane et le Hassaniyya ! Un amalgame sournois qui fait passer ce dialecte dans la case de l’arabe dialectal, lui-même relégué au statut de langue vulgaire par les partisans du panarabisme et par les extrémistes religieux.

§     أ. عمر ناجيه (باحث- أكاديمية جهة كلميم -السمارة): التحولات اللغوية في غرب الصحراء: مقاربة سوسيو-تاريخية.
عرف غرب الصحراء استقرارا مبكرا لقبائل صنهاجة ذات اللسان الصنهاجي، مخلفة أثرها على المجال الذي ساهم هو بدوره في فرض جبريته الجغرافية عليها، وقد ترك اللسان الصنهاجي أثره البالغ على المجال من خلال أسماء الأماكن الجغرافية والأعلام البشرية، كما خلق أثره البالغ على حمولة التصورات المرتبطة بالوعي الجمعي الصنهاجي، وهي لعمري خصائص ظلت راسخة طوال تاريخ المنطقة القديم والوسيط.
على أن مجال غرب الصحراء سيعرف جملة من المتغيرات منذ بداية القرن الثالث عشر الميلادي، كانت أهم سماته سلسلة الهجرات القبلية القادمة من الشرق، ويتعلق الأمر بقبائل معقل التي بدأت توسعاتها من حدود سجلماسة شرقا إلى المحيط الاطلنتي غربا وصولا إلى سوس الأقصى، في موجة تستهدف الاستقرار في غرب الصحراء وسيؤدي هذا الحدث إلى تغيير وجه المنطقة من حيث البنية الديمغرافية والتنظيمات الاجتماعية والثقافية، وعلى رأسها لغة التخاطب الجديدة، وهي الحسانية التي ارتبطت ارتباطا وثيقا بإحدى الفروع القبلية للمعاقلة وهي قبائل حسان لتبدأ عملية التأثير والتأثر بالمكونات المحلية الصنهاجية في إطار عمليات المثاقفة التي شهدها غرب الصحراء منذ هذه الفترة التاريخية، والتي خلفت وقعها على اللسان واللباس ونمط العيش، ومنظومة القيم والتصورات.  

§     د. فؤاد بريكي (جامعة سيدي محمد بن عبدالله- فاس): بعض مظاهر التشابه والإختلاف بين الحسانية واللهجات المعقلية والهيلالية المغربية الأخرى.
تروم هذه المداخلة المقارنة بين اللهجة الحسانية واللهجتين المعقلية والهيلالية الأخرى المتواجدة في وسط وشمال المغرب. وسوف تشمل هذه الدراسة جوانب متعلقة بالصوتيات وبنية الكلمات والتركيب والمعجم. وذلك بالتوقف عند القواسم المشتركة وكذلك أوجه الإختلاف بين تلك النماذج اللغوية من العربية المغربية.
Dans cette communication, nous tenterons une approche comparative entre le hassaniya et des parlers maaqiliens et hilaliens du centre et du nord du Maroc. Cette étude contrastive abordera des questions de phonétique/phonologie, morphologie, syntaxe et lexique. Nous essayerons d’établir quelques points de ressemblance et de différence entre ces diverses variantes linguistiques de l’arabe maghrébin.
§     د. عبد الفتاح ناصر الإدريسي (جامعة إبن زهر- أكادير): الإقتباس من الفرنسية  إلى الدارجة المغربية وتأثيره على المعجم: دراسة صرفية- تركيبية.
لقد أدى تعدد الساكنة المغربية واختلاف المراحل التي عاشها المغرب إلى ولوج تياراتخارجية قادمة من الغرب اصطدمت بالثقافة المحلية.ومع هذا التلاقح اللغويو الثقافي، شهد الحقل اللساني المغربي تطورات لغوية متعددة خاصة على المستوى الصرفي ـالتركيبي (aspect morphosyntaxique).
وفي خضم هذه التعددية اللسانية استطاعت اللغة الفرنسية ، كلغة أجنبية تطورت في المغربمنذ بداية 1912أيام الحماية الفرنسية على المغرب، أن تحافظ على مكانتها المرموقةكلغة أجنبية عصرية ذات قيمة قتصادية وثقافية عالية. هدفنا من هذه المداخلة، هو إعطاءلمحة مقتضبة عن بعض ملامح التأثيرات الصرفية ـ التركيبية لظاهرة الاقتباس(l'emprunt) من الفرنسية إلى الدارجة المغربية وإغناء معجمها (lexique).

السبت 24 نونبر 2012
10:00 مائدة مستديرة: الفتاوي واللغة

§     أ. عبداتي الشمسدي  (باحث - جامعة إبن زهر- أكادير): تاريخ المجالات والمجتمعات الصحراوية من خلال الفتاوى والنوازل الفقهية.
تكتسي النوازل الفقهية أهمية متميزة في تنظيم المعيش اليومي للمجتمعات، بالنظر لكونها آلية فقهية للبث في قضايا مستجدة لم ترد بشأنها أحكام في الكتاب والسنة، غير أن الاسلام فسح المجال لباب الاجتهاد باعتباره آلية للتشريع، وفي هذا الصدد تأتي النوازل الفقهية للفصل فيما التبس على الناس في فترات معينة.
بتطور المناهج التاريخية وتنويع مصادر المادة التاريخية، أثارت النوازل والفتاوى الفقهية اهتمام المؤرخين في البلاد الاسلامية، وأضحت بذلك مجالا للبحث التاريخي، رغم تضارب المواقف بشأن القيمة العلمية للمادة التاريخية التي يمكن استنباطها من النوازل والفتاوى الفقهية.
وفي هذا الصدد نحاول استقراء المادة التاريخية التي تناولتها النوازل والفتاوى الفقهية التي تقدمها المجموعة الكاملة لفتاوى الاستاذ يحيى بن البراء متسائلين، كذلك عن الخصائص المميزة للمرحلة التاريخية التي أنتجت هذا الكم من النوازل الفقهية المذكورة.
علاوة على السؤال مرة أخرى عن مدى مواءمة الفتاوى المطروحة للنقاش لواقع مشمول تراب البيظان أم أنها تتميز بخصوصيات مجالية ومجتمعية دون غيرها.
هذه مجموعة أفكارها نحاول بلورتها في المساهمة التي نعتزم طرحها للنقاش العام في الندوة آملين أن نوفق في ملامسة الموضوع بشكل لائق.

§     أ. الحسين باتا (باحث - جامعة سيدي محمد بن عبدالله- فاس): اختلاف علماء شنجيط حول صوت حرف الجيم.
باعتبار ما للأصوات العربية من أهمية، كونها أساس اللغة العربية فقد اهتم اللغويون والقراء بتوضيحها وتحديدها، وكان حرف الجيم من الحروف التي استأثرت باهتمام اللغويين الشناجطة، فانقسموا حول تحديد الفصيح منه وما شابه لحن، وتسعى هاته الورقة إلى إبراز عمق الاختلاف فيما بينهم إذ كثرت السجالات وألفت المؤلفات وتبودلت الاتهامات مما يشي بمدى الاهتمام بالنطق السليم لأحرف القرﺁن.

§     د. ابراهيم مشروح (مؤسسة دار الحديث الحسنية- الرباط): منطق المناظرة في معركة الجيم.
تمثل معركة الجيم مجالا خصبا للتعرف على الإشتغال الجدلي في مضمار قلما  تناظر فيه
النظار المسلمون وقلما سعوا فيه إلى حفظ أوضاعهم الجدلية ألا وهو القراءة؛ غير أن رواج مسألة الإقناع التي شكلت معطى سوغ ضرورة تمحيص مختلف أوجه الخلاف الصواتي قد سمحت بإجراء مناظرات ومطارحات ستتولى هطه الورقة جسها من خلال كتاب الأستاذ ولد اباه في الفصل الذي أفرده لمعركة الجيم.

§     د. محمد حدري- (باحث - جامعة المولى إسماعيل- فاس)
§     أ. هباد حمادي (باحث - جامعة سيدي محمد بن عبدالله- فاس): سيميولوجيا الجيم.
شكلت الفتاوى تعبيرا عن الحركة العلمية للمجتمعات، حيث ترتقي بالسجال الفكري إلى مستوى المناظرة والتجريد النظري، وشكلت الفتاوى اللغوية تعبيرا عن مدى نضج الذهنية الثقافية لدى القدامى، وتشهد على ذلك ما يعرف بمعركة الجيم ببلاد البيظان والتي أثارت الكثير من السجال والجدال والبحث والمناظرة، وتكشف موسوعة "المجموعة الكبرى الشاملة لفتاوي ونوازل وأحكام أهل غرب وجنوب غرب الصحراء" ليحي ولد البراء عن جانب من هذا النقاش . لذلك سنعمل على مقاربة مسألةلذلك سنعمل على مقاربة مسألة سيميولوجيا الجيم انطلاقا من الفتاوى باعتماد مقاربة تكاملية تسترشد بالسيميولوجيا كمنهج يراعي البعد التداولي والتركيبي واللساني والأيقوني، لساني والأيقوني، وعيا منا بأنه لا يمكن فصل الشيء عن صورته (شكله) ودلالته وصوته. فللجيم صورة عربية وصنهاجية وسودانية (إفريقية) وأمازيغية (الطوارق، الشلوح) وكذلك صورته الحسانية الحاملة لدلالات ثقافية ودينية واجتماعية وحتى سياسية. إن الجيم الحسانية بهذا المعنى حمالة أوجه سيميولوجية في الشكل والخطاب.

16:30 الجلسة الثانية: الحسانية: قضايا التركيب والرسم

§     د. بوزيد لغلى (باحث- أكاديمية جهة كلميم -السمارة): الحسانية : تأملات لغوية صوتية و بلاغية.
   إن قلق السؤال حول تكييف أو تصنيف الحسانية لغةً أو لهجةَ ، قد جعل الاجابة العلمية المستندة الى نتائج بحوث لسْنية أكاديمية ضرورة ًلا مناص منها من أجل رفع الالتباس الذي دوّخ كثيرا من الناس ،خاصة وأن إجراء استبيان للرأي سيفضي لا محالة  إلى ملاحظة الاختلاف البَيّن في الرأي بين من يعتبر الحسانية لهجة من اللهجات ، ومن يرتقي بها الى مراقي ومصافِّ اللغات .صحيح أن الأمازيغية قد مرت بمثل هذا الالتباس ، إذ لايخفى الاختلاف اللسني واللهجي بين لهجات تاشلحيت ، تامزيغت ، تاريفيت بالمغرب ، واختلافها بهذا القدر أو ذلك عن لهجات أو لغات الأمازيغ بمنطقة القبائل بالجزائر أو غيرها من مناطق وجود الأمازيغ بليبيا والنيجر وموريتانيا وهلم جرا ، ولكن الامازيغية اليوم قد قطعت أشواطا جبارة وكبيرة نحو  إنتاج لغة أمازيغية ُ ُممعيرة كما صنع علماء ورُواة العربية عندما راموا تدوين اللغة العربية ، فاعتمدوا الفصيح والافصح ، وطرحوا الشاذ من لهجات العرب أو نصّوا على كونه ليس الأقيس كما هو حال لغة " أكلوني البراغيث"التي سنلقي عليها لمحة سريعة في سياق موازنة أبنيتها النحوية مع المعهود من كلام حسّان أي الحسانية .

§     د. عبد الله الحلوي (جامعة القاضي عياض- مراكش): بعض البنى التركيبية للحسانية المعاصرة.
My presentation will describe and characterize three distinct but related clause structres in Hassanin namely clefts, demonstrative constructions and existentiels. These structures have a remarkable array of properties in common that should encourage linguists to consider the possibility of working out a unified analysis for all of them. The properties these structures have in common are the following:
1-  They all have propositional content.
2-  They  all have clause-perpheral subject.
3-  They all have complex are prdicates.
4-  The interpretation of each of them depends on the composition of two subject chains.

§     د. إسماعيل هموني (باحث- أكاديمية جهة كلميم -السمارة): الحسانية: من  الوسم  إلى  الرسم (ملاحظات أولية).
كيف تكتب الحسانية ؟ ما المعيار الدال على الصدقية: الصوت أم الرسم؟ لعل اللغة، في الأصل، صوت قبل أن تكون رسما. غير أن رسمها هو ما حول التاريخ البشري من الشفوية إلى التدوين. ومن الكلام إلى الدليل .. ومن الصوت إلى الأثر . عند أهل الحسانية لم تكن الكتابة شكلا تعبيرا شائعا، ومازال في خبط وعدم اتفاق، إلا أن المتأمل لتاريخ الحسانية لن يبدأ من مفارقات كبرى قدر ما ستثير انتباهه علامات صغرى قائمة في الحال، وهي تشتغل في الواقع والمخيال.
الوسم: من الإسم . وهو للممايزة والفصل .. والفرز والمخالفة. فهل كان، بفعله ذاك، البداية الأولى للكتابة في الحسانية؟ والوسم يكون بإراقة الدم أو بالبصم بالنار .. وهما فعلان مصحوبان بالألم .. فهل الكتابة، باعتبارها وسما، لا تقوم إلا بالألم ..؟ أي هي فعل متعسر أصلا لذلك ظلت متأخرة عن اللغة .. ولا يتم اللجوء إليها إلا عند الضرورة القصوى ؟ أم أن سؤال المشاكلة أولى من المغايرة ..؟

§     أ. أحمد البشير ضماني (باحث – جامعة إبن زهر- أكادير): الأصل في أسماء الشاي وأوانيه في الحسانية.
يسمي الناطقون بالحسانية مادة الشاي "الوركَة" (الورقة) في حين يطلقون على مشروبه اسم "أتاي". و إذا كان اسم "الوركَة" دال على ما أطلقت عليه، ما دامت مادة الشاي عبارة عن أوراق شجيرة من الشجيرات، ، فإن الأصل في اسم "أتاي" كان موضع خلاف بين الباحثين الذين تطرقوا إلى هذا الموضوع في أواسط القرن العشرين، في إطار البحث عن تاريخ دخول الشاي إلى الصحراء و عن أول من قام بذلك.

18:30 الجلسة الختامية
§     قراءة التوصيات

كاتب المقال Unknown

حول كاتب المقال : قريبا
«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

دع تعليقك