تتسائل ساكنة الإقليم عن سبب إستمرار تقادف مسؤولية سد تويزكي بين الجماعة و وكالة الحوض المائي و عمالة أسا الزاك و الإنعاش الوطني , فجميعهم حسب ما صرح لنا أحد أعضاء الجماعة يتهرب من مسؤولية إغلاق الباب أسفل السد و الدي إن أغلق سيلعب السد الدور الدي أنشأ من أجله . لكن حادثة إنهيار جزء منه سابقا جعلت الجميع يخاف من إتخاد القرار المناسب .
يحكي الشارع المحلي يوم تدشينه من طرف العامل السابق بنعدو , يوم استوعب كميات هائلة من المياه وصلت لعشرين كيلومتر من الماء حسب مجموعة من المصادر .
إلى متى سيضل هذا المشروع الدي رصدت له الملايين و عمل به الألاف من أبناء المنطقة مجرد دكرى و مجرد نصب جامد ؟
صور أخرى : هنا






