أسا بريس : بوزيد علي
الى من اخلفوا الموعد مع التاريخ..
اعيان ومنتخبي قبائل ايتوسى
مرة اخرى وبكل نذالة وسفالة و جبن .. تأبوا الى ان
تخذلوا الامل الذي عقدناه فيكم جميعا .. تخذلوا تاريخنا المظفر المرسوم بشلالات
الدماء الزكية الطاهرة وبالتضحيات الجسام التي بدلها الاولون.. تخذلو اباءنا
الاجلاء المرابطون فوق ميدان تيزيمي بعدما لبوا نداء الارض المقدس .. في وقتم
لبيتم انتم شرذمة المتملقين اوامر الخزي والذل التي تتلقونها عبر الهواتف من
اولياء نعمتكم
تبا لكم .. يا اوغاد .. تبا لكم لانكم بعتم اصوات الجماهير المبحوحة بدراهم معدودات وماكنتم من الزاهدين .. تبا لكم يا اصحاب بدعة الاجتماعات الماراطونية تلك التي تطول الى ساعات االفجر الاولى وتخرج بالخيبات و الخيانات
اجتماعات غايتها امتصاص الغضب وسحب زمام المبادرة من الجماهير التي سلمتكم المقود في ذات اقتراع منطلقة من غباء ممزوج بالبراءة .. براءتنا المغتصبة بالاظرفة الممزة تحت الطاولة في صورة تجسد اوقح معاني النجاسة و التزلف
تبا لكم يا خفافيش الظلام وانتم تنسلون كالشوكة من الخاصرة تحت جنح الظلا م من ساحة الشرف و تتركوا خلفكم الرجال الرجال اولئك الذين ما بدلو تبديلا .. الم تعرفونهم انهم الدم النقي الحدي تلعقونه عند كل جرح وتأتون مطمأنين بعد فراغ المائدة على صحة الجريح
تبا لكم يا حقارة المجتمع يا من صاحت الركبان بذكركم .. مثلا يضرب في الانحطاط و الارنزاق .. هذا التاريخ يلفظكم الى عقر مزابله ..مكانكم الطبيعي جميعكم .. ما عدا القلة القليلة من الشرفاء بينكم .. ولكثرة اقتران اسماءهم باسماءكن تحت يافطة المنتخبين
وجب عليم الوضوء الكبير ليغتسلوا من جنابة صحبتكم الوسخة
تبا لكم .. يا حثالة ان صك اعدامكم وقعته حجارة تيزيمي صبيحة يوم العار الذي اردتم الصاقه على جبين القبيلة .. فوقعتم في الحفرة التي حفرتم
شمخت القبيلة و بقي العار باصابعه الخمس على جباهكم الذليلة
لي عودة معكم ..فانتم من الان مرمى احرفي
تبا لكم .. يا اوغاد .. تبا لكم لانكم بعتم اصوات الجماهير المبحوحة بدراهم معدودات وماكنتم من الزاهدين .. تبا لكم يا اصحاب بدعة الاجتماعات الماراطونية تلك التي تطول الى ساعات االفجر الاولى وتخرج بالخيبات و الخيانات
اجتماعات غايتها امتصاص الغضب وسحب زمام المبادرة من الجماهير التي سلمتكم المقود في ذات اقتراع منطلقة من غباء ممزوج بالبراءة .. براءتنا المغتصبة بالاظرفة الممزة تحت الطاولة في صورة تجسد اوقح معاني النجاسة و التزلف
تبا لكم يا خفافيش الظلام وانتم تنسلون كالشوكة من الخاصرة تحت جنح الظلا م من ساحة الشرف و تتركوا خلفكم الرجال الرجال اولئك الذين ما بدلو تبديلا .. الم تعرفونهم انهم الدم النقي الحدي تلعقونه عند كل جرح وتأتون مطمأنين بعد فراغ المائدة على صحة الجريح
تبا لكم يا حقارة المجتمع يا من صاحت الركبان بذكركم .. مثلا يضرب في الانحطاط و الارنزاق .. هذا التاريخ يلفظكم الى عقر مزابله ..مكانكم الطبيعي جميعكم .. ما عدا القلة القليلة من الشرفاء بينكم .. ولكثرة اقتران اسماءهم باسماءكن تحت يافطة المنتخبين
وجب عليم الوضوء الكبير ليغتسلوا من جنابة صحبتكم الوسخة
تبا لكم .. يا حثالة ان صك اعدامكم وقعته حجارة تيزيمي صبيحة يوم العار الذي اردتم الصاقه على جبين القبيلة .. فوقعتم في الحفرة التي حفرتم
شمخت القبيلة و بقي العار باصابعه الخمس على جباهكم الذليلة
لي عودة معكم ..فانتم من الان مرمى احرفي