أسا بريس : فبراير
واصل رئيس بلدية كلميم، عبد الوهاب بلفقيه، اتهامه للوالي الحضرمي بوقوفه وراء فاجعة غرق مواطنين في الفيضانات.
فبعد أن حمله المسؤولية، أكد رئيس بلدية كلميم، أن الأرقام والمعطيات التي قدمها الوالي الى وزير الداخلية، والتي عرضها هذا الأخير في البرلمان « خاطئة ».
واستدل الرئيس على ذلك، بكون عدد الوفيات التي أشار اليه الوزير ليس هو العدد الحقيقي الذي تم دفنه في ذلك اليوم بالضبط، إلى جانب ذلك، يضيف الرئيس أن الوالي « تايسوق أن أصحاب السيارات لي تايغامروا بريوسهم،لكنه نسي أن عدد من الناس دازو، بما فيهم سيارة أجرة كبيرة كانوا فيها أمريكيين، فمنسوب الوادي نزل والطريق فتحت، فما وقع أن صاحب سيارة أخطأ فتوقف، وسقط، وهنا دور مول التجهيز لأنه كان حاضر.. ».
واسترسل بلفقيه، في حواره مع « فبراير.كوم » في تحميل الوالي المسؤولية، حين أكد على أن الوالي كان عليه بحكم اختصاصاته وسلطاته أن يصدر أمرا باغلاق الطرق.
فبعد أن حمله المسؤولية، أكد رئيس بلدية كلميم، أن الأرقام والمعطيات التي قدمها الوالي الى وزير الداخلية، والتي عرضها هذا الأخير في البرلمان « خاطئة ».
واستدل الرئيس على ذلك، بكون عدد الوفيات التي أشار اليه الوزير ليس هو العدد الحقيقي الذي تم دفنه في ذلك اليوم بالضبط، إلى جانب ذلك، يضيف الرئيس أن الوالي « تايسوق أن أصحاب السيارات لي تايغامروا بريوسهم،لكنه نسي أن عدد من الناس دازو، بما فيهم سيارة أجرة كبيرة كانوا فيها أمريكيين، فمنسوب الوادي نزل والطريق فتحت، فما وقع أن صاحب سيارة أخطأ فتوقف، وسقط، وهنا دور مول التجهيز لأنه كان حاضر.. ».
واسترسل بلفقيه، في حواره مع « فبراير.كوم » في تحميل الوالي المسؤولية، حين أكد على أن الوالي كان عليه بحكم اختصاصاته وسلطاته أن يصدر أمرا باغلاق الطرق.