كل ماهو آسوي مستهدف هذه الأيام : بعد اللاعبين الذكور جاء الدور على الفتيات

تتداول مجموعة من المواقع الإلكترونية الرياضية و الصفحات الإجتماعية فيديو عن احداث شغب عادية تورطت فيها  لاعبة واحدة فقط من فريق أسا رفقة مجموعة من لاعبات نجاح سوس كما يبين الفيديو  عكس ما رافق الشريط المنشور بعدة مواقع من معطيات و معلومات مضللة عهدناها في هده الوسائل حين تغطي كل ما يتعلق بأسا و فتيانها و فتياتها ,  لهم نقول :  تلك اللاعبة و جميع زميلاتها باستثناء لاعبة واحدة فقط و المكتب المسير لا ينتمون لهذه المنطقة الشريفة بل ليسوا حتى صحراويين إن كانت هاته نيتكم , نحن عرفنا و جبلنا على الكرم و حسن الضيافة و ليس من شيمنا مهاجمة من استقبلنا في دياره . و الشغب إن كنتم تريدون إلصاقه بأسا فقط فتلك تفاهة و هجوم عن قصد و ترصد . الشغب ظاهرة عالمية و أصبحت مؤخرا مغربية و ليست أسوية فقط ، راجعوا أوراقكم و كونوا موضوعيين في نقلكم الخبر ...... فوتونا عليكم .

الفيديو : هنا 

بالمناسبة الموقع أسفله سبق ان نشر فيديو بعنوان : 

ملخص : مولودية آساالزاك 1 - 5 جمعية حوزة السمارة

بينما النتيجة هي : 

مولودية آساالزاك 2 - 1 جمعية حوزة السمارة.

ما كتبه السفهاء حول الفيديو :

بالفيديو : فضيحة لاعبات أسا الزاك

نهاية مبارة نجاح سوس بفوز مستحق أربعة أهداف لصفر عرفت أحداثا لا رياضية كانت أبطالها لاعبات أسا الزاك ورئيسة الفريق وكان الضحية الحكم الشاب الباز من عصبة سوس .الذي تعرض لوابل من السب والشتم ووصل الأمر للضرب والجرح والإعتداء بوسائل غريبة .أمام أعين رجال الأمن،وكذا بعض مسيري فريق نجاح سوس الذين تعرضوا بدورهم لأنواع من العنف اللفظي والجسدي.

وتوصل موقع "البطولة. كوم" بمقطع فيديو يوضح الحالة الهستيرية التي كانت عليها لاعبات أسا بعد المبارة ولوحظ أنهن في حالة غير عادية .مما إستوجب حضور تعزيزات أمنية التي قادت الفريق الزائر إلى مخفر الشرطة.وتحرير محاضر بالواقعة.

وأمام هذا الوضع الذي يطرح أكثر من علامات إستفهام حول واقع كرة القدم النسوية بالمغرب.خاصة وان فريق أسا الزاك ليست المرة الأولى التي يعتدي فيها على الحكام أو لاعبات الخصم بل نفس السيناريو تكرر في المبارة التي جمعت الفريق مع الرجاء البيضاوي بالدار البيضاء برسم الجولات الأولى من البطولة الوطنية للكرة القدم النسوية.

و موقع آخر : هنا 

و ثالث : احداث لا رياضية تؤدي الى مثول فتيات سوس وأسا أمام رجال الأمن باكادير 

و رابع و خامس ووو