لطالما كانت السياسة من فطاحلة قومها تناديهم و تناديهم "هيت لك
لطالما نعتوا المواطن بصوت برق لايدوم الا ثوان
قد انعتق الشعب لرؤية ميزان "سكليس"الالاف في مدننا الصحراوية.لن نناقش كيفية إحضارهم للأمانة فقط و لعدم المعاينة لكننا سنقدم رأينا بصرح لن نحيد عن التعبير داخله و منه للجميع.
سنعالج القضية و المسألة من منظور متتبع كفل له الدستور الحديث رغم التحفظ على الكلمة حق التعبير لنقول:
لماذا تناقلت الأخبار عملية جراحية للملك دون أن يخرج الناطق الرسمي للقصر ببيان توضيح يشفي غليل المغاربة في غياب طال أمده للملك بصفته السلطة العليا للبلاد خاصة و القرار الاستقلالي؟
لماذا كلما أراد أحدنا أن يتحدث عن سلطة الملك أو محاسبته إلا و انتظر الاخرون تنقية الأجواء من أمثاله؟
أليس للشعب الحق في الإطلاع على الحالة الصحية للملك عوض الإستكان لمواقع الكترونية أصبحت النقرة الواحدة تساوي لها الورقة الخضراء؟
هل كان اختيار الميزان الذي تقدم الحكومة السابقة منحى الانسحاب في غياب الملك اعتباطيا أم توددا و تقربا تزلفا للسدة العالية؟
هل ثظنون أن الحزب الاستقلالي قادر فعلا أن يصنع الجديد المتجدد لهذا الشعب؟
يكفي فقط"ونحن البسطاء"أن نفهم أن فيضانات الشيلي العزيزة الشقيقة سببها بنكيران.؟؟
بنكيران سبب الثورة التركية
يالها من ملكة خارقة أوتيت لكذلك شخص.
عمالقة كنا نحسبكم
لكنكم ميعتم السياسة و جعلتم الحق و الدستور لعبة تتناوشونها فلا عدالة ولا تنمية تركتم و لا استغلال انسحب.ألعاب جعلت المواطن ينتظر كل جلسة نواب ليفرج عن هم أثقلته الزيادة في الأسعار و رفض لحوار اجتماعي و انتظار شروط الاتحاد الأوروبي الذي ندين له بالأورو و التبعية.
متى يحس المواطن الكريم أن نعت الكريم صفة تلازمه داخل وطن تناطحت حوله الصدمات و الافات و أحاطت به الموبقات و صمتت نوابغه و تعملقت "سكاليسه