بلغنا من مصادر جد مؤكدة و جد مطلعة أن السيد عيلة عثمان يطمح لتغيير لونه السياسي
كما سبق لنا أن أشرنا قبل مدة بالمدونة و مجموعات الفيسبوك , حيث تداولت م سيتخلى
عن حزب الاستقلال ليلتحق بحب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية " حزب الوردة" و بالفعل وضع ملفه و طلب تزكية
الحزب للدخول في الانتخابات المقبلة تحت لواء الاتحاد الاشتراكي , و كان قد عقد
اجتماع مغلق بمقر الحزب مع عضو المكتب السياسي للحزب الأشكر و بالإضافة لدرهم أحد
مليارديرات الصحراء و نائب برلماني , هدا الأخير يطمح لجمع على الأقل سبعة
برلمانين تحت لواء الحزب حتى يتسنى له المطالبة بمنصب وزاري في الحكومة المقبلة إن
تمكن حزبه و المتحالفين معه من حصد الأغلبية. حسن الدرهم الذي أشيع عنه ما مرة أنه أنتقل مرة إلى
الاستقلال مرة أخرى إلى التجمع الوطني للأحرار و قدم استقالته
من الإتحاد الاشتراكي , إلا ان الكثير من المتتبعين يستبعدون تغيير عيلة عثمان
للحزب نظرا لوفائه و التزامه مع آل الرشيد إحدى أكبر العائلات الحاكمة بالصحراء و
التي لن تسمح له بدلك بسهولة و يسر لأنها هي الأخرى تطمح لإستوزار أحد أبنائها.
و في نفس السياق وردتنا أنباء هده المرة غير
مؤكدة بأن ثاني لائحة السيد عيلة عثمان سيكون عضو الشبيبة الاتحادية السيد مصطفى
عمي الذي عرف بمعارضته الشديدة لصاحبنا عيلة عثمان كبرلماني و كرئيس للبلدية . ترى
هل تجمعهم الوردة هده المرة . الأيام المقبلة كفيلة بتوضيح الصورة إنشاء الله.
أما عن البابا حمدي سنرى إن كان حزبه
الأم و الذي ضل وفيا له طيلة هذه المدة
سيسمح فيه و يغيره بين عشية وضحاها و يرميه كما رمي الكثيرين من قبله في مزبلة
التاريخ.
في اتصال مع أحد أصدقاء السيد عيلة عثمان بعد نشرنا لهدا الخبر نفى و بشكل قطعي ما ورد بهذا المقال , و صرح بأنه كان يفكر صراحة بتغيير الحزب إلا أنه غير رأيه مؤخرا لحسابات سياسية , و في نفس السياق وردتنا أنباء مؤخرا بانعقاد اجتماعات ماراطونية بين ويسي حمدي و مجموعة من أتباعه طيلة اليومين المنصرمين لإقناعه بالعدول عن تقديم ترشيحه و التنازل بطريقة أو أخرى للبرلماني سليمة أيدر !!!! عذرهم في دلك خوفهم على مصالحهم و أماكنهم بالمجالس المنتخبة في ضل التقسيم الجهوي الجديد . كيف ؟
قريبـــــــــــــا على صفحات هده المدونة
في اتصال مع أحد أصدقاء السيد عيلة عثمان بعد نشرنا لهدا الخبر نفى و بشكل قطعي ما ورد بهذا المقال , و صرح بأنه كان يفكر صراحة بتغيير الحزب إلا أنه غير رأيه مؤخرا لحسابات سياسية , و في نفس السياق وردتنا أنباء مؤخرا بانعقاد اجتماعات ماراطونية بين ويسي حمدي و مجموعة من أتباعه طيلة اليومين المنصرمين لإقناعه بالعدول عن تقديم ترشيحه و التنازل بطريقة أو أخرى للبرلماني سليمة أيدر !!!! عذرهم في دلك خوفهم على مصالحهم و أماكنهم بالمجالس المنتخبة في ضل التقسيم الجهوي الجديد . كيف ؟
قريبـــــــــــــا على صفحات هده المدونة