تنسيقية أعوان السلطة بإقليم آسا الزاك-بيان
على ما يبدو أن السلطات الإقليمية لآسا و على رأسها عامل الإقليم لم تستوعب الدرس من الأخطاء المتتالية التي كانت سببا في الوضع المأساوي الذي يعرفه الإقليم على كافة الأصعدة و المستويات و كان آخر ألوان هدا الفساد ما حدث يوم الثلاثاء 17 يناير 2012 عندا استدعي أحد أعوان السلطة و المسمى : " ص-ش" من طرف قائد الدياجي على خلفية تسريب وثيقة من داخل العمالة , و تم توزيعها على جل عناصر أعوان السلطة المحلية و على الخصوص الشباب منهم . و هو الأمر الذي قامت له الدنيا و لم تقعد و أعلنت حالة طوارئ بالمرفق و قام العامل باستدعاء قائد الدياجي على عجل حسب مجموعة من المصادر من قلب العمالة و عملا بمقولة " خير وسيلة للدفاع هي الهجوم " , أقدم القائد على عمل هو سابقة في تاريخ الإقليم باستدعائه لكل من باشا المدينة و قائد القوات المساعدة و قائد الدرك الملكي لمهاجمة هدا العون الذي لا حول له و لا قوة . و تم تعنيفه و توبيخه إلى درجة أنه هدد بالطرد من العمل من طرف القائد المتغطرس ’ في حين حاول الباشا ترغيبه و احتواء المشكل . الوثيقة سبب المشكل هي عبارة عن رسالة موجهة من طرف وزير الداخلية إلى ولاة و عمال الأقاليم , كان مضمونها هو الاهتمام بهده الفئة أي أعوان السلطة من طرف العمال و الولاة من خلال إيلاء أهمية و أولوية لملفاتهم المتعلقة في الحق في السكن الاجتماعي باعتبارها إحدى الفئات المحدودة الدخل. و مساعدتهم في الحصول على قروض سهلة من لأبناك .
على ما يبدو أن السلطات الإقليمية لآسا و على رأسها عامل الإقليم لم تستوعب الدرس من الأخطاء المتتالية التي كانت سببا في الوضع المأساوي الذي يعرفه الإقليم على كافة الأصعدة و المستويات و كان آخر ألوان هدا الفساد ما حدث يوم الثلاثاء 17 يناير 2012 عندا استدعي أحد أعوان السلطة و المسمى : " ص-ش" من طرف قائد الدياجي على خلفية تسريب وثيقة من داخل العمالة , و تم توزيعها على جل عناصر أعوان السلطة المحلية و على الخصوص الشباب منهم . و هو الأمر الذي قامت له الدنيا و لم تقعد و أعلنت حالة طوارئ بالمرفق و قام العامل باستدعاء قائد الدياجي على عجل حسب مجموعة من المصادر من قلب العمالة و عملا بمقولة " خير وسيلة للدفاع هي الهجوم " , أقدم القائد على عمل هو سابقة في تاريخ الإقليم باستدعائه لكل من باشا المدينة و قائد القوات المساعدة و قائد الدرك الملكي لمهاجمة هدا العون الذي لا حول له و لا قوة . و تم تعنيفه و توبيخه إلى درجة أنه هدد بالطرد من العمل من طرف القائد المتغطرس ’ في حين حاول الباشا ترغيبه و احتواء المشكل . الوثيقة سبب المشكل هي عبارة عن رسالة موجهة من طرف وزير الداخلية إلى ولاة و عمال الأقاليم , كان مضمونها هو الاهتمام بهده الفئة أي أعوان السلطة من طرف العمال و الولاة من خلال إيلاء أهمية و أولوية لملفاتهم المتعلقة في الحق في السكن الاجتماعي باعتبارها إحدى الفئات المحدودة الدخل. و مساعدتهم في الحصول على قروض سهلة من لأبناك .
و تشتكي هده الشريحة من تسلط المسؤولين و عدم مبالاتهم بمشاكلها و عدم الاكتراث لهمومها و هي التي تعتمد عليها في كل صغيرة و كبيرة.
و على هدا الأساس عملت السلطة على إبقاء الرسالة في الأرشيف " صدرت يوم 27 سبتمبر 2011 " و مضمونها طي الكتمان و السرية و طمس الحقيقة .
و ارتباطا بما حدث نعلن للرأي العام الوطني عامة و المحلي خاصة ما يلي :
· نعلن ميلاد تنسيقية أعوان السلطة بإقليم آسا الزاك على غرار كافة العمالات و الأقاليم و انضوائها تحت لواء التنسيقية الوطنية .
· استنكارنا الشديد لما تعرض له رفيقنا و زميلنا من مضايقات و تهديد و وعيد و تضامننا المطلق معه .
· مطالبتنا السلطات بتفعيل ما جاء في مضمون رسالة السيد الوزير .
· تأكيدنا على أن سياسة العصا و الجزرة و التلويح بالطرد لا تجدي نفعاً في زمن الفيسبوك و تويتر و اليوتوب.
· مطالبتنا السلطات بتعجيل صرف التعويضات عن الانتخابات و الجولان دون تمييز أو انتقائية كل شهر بدل ثلاثة أشهر.
· مطالبتنا السلطات الإقليمية توفير الدراجات النارية المخصصة أصلا لهم و التي أعطيت لموظفي الكتابة العامة بدلا منهم .
· مطالبتنا الوزارة الوصية بإدماجنا بسلك الوظيفة العمومية و تعويضنا عن الأخطار و الرفع من الأجور .
و ما ضاع حق ورائه مطالب.