شهدت فعاليات موسم زاوية أسا 1433 أنشطة مختلفة و مهمة ، منها ما يراد بها تقوية خزائن قياصرة أسا بعدما مسها الضمور و الغرز، من جراء شراء الذمم في الانتخابات الأخيرة .ومنها ما يتغيا منه رفع رصيد المسؤول الأول الذي كان له الحضوة في تضبيع ممثلينا الأجلاء المبدعين، الذين قد يكون لهم الفضل في نيل أسا الزاك لجائزة الاختراع الجديد "السرقة بالوكالة". إضافة إلى رالي الملايين و الحضور المتميز لشخصيات وازنة، وحقيقة الأمر، لا ينقص ساكنة أسا إلا الرالي وطائرة البناني التي قضت المضاجع وأفزعت الناس أثناء استعراضها الهيستري. في الوقت الذي يدق ناقوس الخطر من تعرضها للعطش و قلة الماء بسبب التسريبات التي تعاني منها الشبكة المائية والكسور التي تركتها مشاريع الخزي.ألم يكون حريا أن ترصد هذه المبالغ للنهوض بالرياضة المحلية أو توظيفها في تنظيم قافلة طبية لهؤلاء المعوزين الذين يكتوون من ضعف خدمات المستشفى الاقليمي الفارغ الا من أهل المكان. أو توزع على المساكن و الفقراء من مرتدي مكتب العامل الذين يتسولون بعض الدريهمات لمواجهة شضف العيش و غلاء الأسعار وندرة قنينات الغاز أو الذين لم يترك لهم ميسوري المنطقة مكانا في لوائح الغبن و المنكر الخاصة بالإنعاش الوطني – وهذا الملف يستحق السبر و الغوص، فما خفي كان أعظم-... فمن الهم ما يضحك " البوطة ما كاينة و الرالي و تبعمرانت و ممون أفراح الفردوس في أسا" .
وأهم خبر سنحاول لملمة بعض حيثياته "منتظرالزيدي أسا" و البحث عن الغصن الذي قد نصنفه من وجهة نظري تراثا ماديا، الذي يريد البعض في تصنيف موضوعات أخرى ... ولكل واحد شاغل و هدف .
وأهم خبر سنحاول لملمة بعض حيثياته "منتظرالزيدي أسا" و البحث عن الغصن الذي قد نصنفه من وجهة نظري تراثا ماديا، الذي يريد البعض في تصنيف موضوعات أخرى ... ولكل واحد شاغل و هدف .
صور للأيام الإشعاعية المنظمة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف من قبل الجمعيات التالية : جمعية درعة واركزيز ـ جمعية الشروق ـ جمعية الحي الإداري ـ جمعية أصدقاء البيئة .وذلك أيام 17ـ 18 ـ 19 ابريل 2005 .