
مما يطر الساكنة عموما للإتجاء لظاهرة صحية و إقتصادية جدا و هي "الوزيعة "
أغلب الخضارة و الجزارين كانوا يستغلون محلات السوق البلدي بسومة كراء لا تتجاوز السبعون
درهم للشهر و كثير منهم لا يدفعها طبعا تحت رعاية البابا . كما انهم لا يدفعون أن نوع من الضرائب
المختلفة و التي تفرض على هذه الحرف .
سيارات الأجرة هي الأخرى تفرض ما يحلوا لها من أسعار فالمساكين يدفعون كل
شهر مختلف الضرائب و سياراتهم لازلت WW
مراقبة الأسعار و المراقبة الصحية الدورية شيء نادر في ضل الحكم الرشيد لعامل الإقليم و ولاية البابا حمدي على رأس بلدية :
"أ" التي يبدوا أنها لا تريد أن تنتهي , أما برلمانينا الشاب فلديه
مشاغل أهم و منتخبينا .... تبا لنا و هنيئا لهم .
عدرا ساكنة أسا , بنكيران حين كان يتحدث عن أسعار المواد الغدائية و استقرار
أثمنتها بالرغم من الزيادة في أثمان الوقود لا يعلم بوجود أسا الزاك بالخريطة ; يعرفها فقط وزير التربية الوطنية فهي منفى عقابى
بإمتياز فبهذا القرن بدل التهديد بتازمامرت أضحى يهدد بآسا الزاك , هنيئا