هذا السؤال الوجيه
الدي يحمل بين ثناياه معاني التواضع والنبل الكريمين من سيبادر بالاعتذار؟هل
الجلاد ام الضحية؟
في الدول الديمقراطية عندما يستشعر الحاكم ام المسؤول انه اخطا في حق شعبه او تجاوز حد ه سرعان ما يؤنبه ضميره ويقدم اعتذارا لربما يتبعه باستقالة بكل تواضع ووطنية .اما نحن في بلاد الاشباح ومرتع المتكبرين فان الضحية مطالب ان يقدم الاعتذار المكتوب او الشفوي الى الحاكمين المستبدين كي ينال جزءا من الحرية او حقك المسلوب من المال او الوظائف .
فالضحية في ظل الاستبداد المخزني هو المجرم هو القتال هو الجاني .فلا عجب ان نرى ولد دحمان يتفكه بالفاظ تهديدية بكل استعلاء وتعجرف غير ابه بمن معه او من حوله من الهيئات واعيان القبيلة.فعمى قريب ستسمعون يا ساكنة اسا ولد دحمان يقول امام الملاء=انا ربكم الاعلى= اليس ولد دحمان هو القائل للرفيق انشاد (سير ت........انا ماني حاس بشي ايت اوسي).اليس برنامجه التنموي مند توليه المسؤولية الاعتقالات والمنع والطرد والنهب والتبذير الفاحش للمال العام.
انها الماساة الحقيقية التي يجب ان نبوح بها ونكتبها على بياناتنا ونناقشها على منابرنا الجهاز المخزني يريد ان يعطي درسا في الاخلاق لساكنة اسا لعلهم يرجعون الى رشدهم ويرضون بانصاف الحلول .
فهذه الشخصية التي تحكم وتتحكم في مصير اسا لم ياتي جزافا بل اختيار مخزني محكم .فالرجل تتحكم في نفسيته الدوافع العنصرية الشوفيينية المقيتة والهلع المستميت لجمع اكبر ما يمكن جمعه من المال كاحتياط قاروني لتدبير نوائب الدهر .ولهذا اصبح في خلاف مع اقرب الناس اليه بل شركائه التقليديين ولاد التامك .واكثر من هذا كما هو معلوم عند القاصي والداني من موظفي عمالة اسا الزاك حرم جل الموظفين من تعويظاتهم واستاثر بها بل وجعل منهم شيعا يقرب بطانته السيئة التي تعينه على النهب والسرقة .ويعزل اخرين لنزاهتهم وعدم الانخراط في مخازيه حتى من رجال السلطة منهم من لا يطيق سماع ذكره واسمه عساك ان يجتمع معه على طاولة واحدة .ومن المنتخبين من اختير كذلك لتلك الغاية نهب المال العام ومنهم المغضوب عليهم لانهم لا يتقنون طرق النهب والتشلهبين ومن المناديب من كلمته هي العليا عنده لانهم يقربون قربان لاله السرقة ومنهم دس ذكره في الثرى .....
ما هكذا تورد الابل يا ولد دحمن .وما هكذا يفعل باشراف القبائل والرجال .وما هكذا يفعل بابناء المجاهدين الاحرار ايت اوسى وما هكذا تكون حكمة القادة العظام فلا يعرف قدر الرجال الا الرجال فبادر بالاعتذار الى شعب اسا ورجالاته الافداد وقدم الف اعتذار فهم رحبوا بك يوم وطئت ارضهم وظنوك ابن بارا لا شيطان . ولكن رددت اليهم جميلهم بطريقة السفهاء.وظننت ان ليس هناك موعد ما وظعته في الحسبان اليوم انت في عافية وعز وسلطان وغدا في علل واسقام.وبعد دلك نهايتك المحتومة ككل انسان .
اتقي الله يا ولد دحمان واعلم انك ان لم ترجع عما انت عليه ستكون نهايتك اسوا نهاية ولربما السرطان..........................واتقوا الله ايتها الاجهزة الامنية التي تتابع ابناء المنطقة الاحرار وتتربص بهم الدوائر فاجعلوا دائرتكم على ناهبي المال العام والمفسدين في هذا البلذ لا المصلحين المخلصين الغيورين انكم شركاء في الجريمة وستاتي لحضة عما قريب ويكشف عليكم وعلى اعوانكم البركاكا ويشنقكم الشعب كما شنقت الشعوب دكتاتورييها لا تظنوا انكم ستستثنون او ستنجون من المحاسبة والعقاب انكم جزء من المؤامرة بل جزء اهم من اعوان الظلمة.
في الدول الديمقراطية عندما يستشعر الحاكم ام المسؤول انه اخطا في حق شعبه او تجاوز حد ه سرعان ما يؤنبه ضميره ويقدم اعتذارا لربما يتبعه باستقالة بكل تواضع ووطنية .اما نحن في بلاد الاشباح ومرتع المتكبرين فان الضحية مطالب ان يقدم الاعتذار المكتوب او الشفوي الى الحاكمين المستبدين كي ينال جزءا من الحرية او حقك المسلوب من المال او الوظائف .
فالضحية في ظل الاستبداد المخزني هو المجرم هو القتال هو الجاني .فلا عجب ان نرى ولد دحمان يتفكه بالفاظ تهديدية بكل استعلاء وتعجرف غير ابه بمن معه او من حوله من الهيئات واعيان القبيلة.فعمى قريب ستسمعون يا ساكنة اسا ولد دحمان يقول امام الملاء=انا ربكم الاعلى= اليس ولد دحمان هو القائل للرفيق انشاد (سير ت........انا ماني حاس بشي ايت اوسي).اليس برنامجه التنموي مند توليه المسؤولية الاعتقالات والمنع والطرد والنهب والتبذير الفاحش للمال العام.
انها الماساة الحقيقية التي يجب ان نبوح بها ونكتبها على بياناتنا ونناقشها على منابرنا الجهاز المخزني يريد ان يعطي درسا في الاخلاق لساكنة اسا لعلهم يرجعون الى رشدهم ويرضون بانصاف الحلول .
فهذه الشخصية التي تحكم وتتحكم في مصير اسا لم ياتي جزافا بل اختيار مخزني محكم .فالرجل تتحكم في نفسيته الدوافع العنصرية الشوفيينية المقيتة والهلع المستميت لجمع اكبر ما يمكن جمعه من المال كاحتياط قاروني لتدبير نوائب الدهر .ولهذا اصبح في خلاف مع اقرب الناس اليه بل شركائه التقليديين ولاد التامك .واكثر من هذا كما هو معلوم عند القاصي والداني من موظفي عمالة اسا الزاك حرم جل الموظفين من تعويظاتهم واستاثر بها بل وجعل منهم شيعا يقرب بطانته السيئة التي تعينه على النهب والسرقة .ويعزل اخرين لنزاهتهم وعدم الانخراط في مخازيه حتى من رجال السلطة منهم من لا يطيق سماع ذكره واسمه عساك ان يجتمع معه على طاولة واحدة .ومن المنتخبين من اختير كذلك لتلك الغاية نهب المال العام ومنهم المغضوب عليهم لانهم لا يتقنون طرق النهب والتشلهبين ومن المناديب من كلمته هي العليا عنده لانهم يقربون قربان لاله السرقة ومنهم دس ذكره في الثرى .....
ما هكذا تورد الابل يا ولد دحمن .وما هكذا يفعل باشراف القبائل والرجال .وما هكذا يفعل بابناء المجاهدين الاحرار ايت اوسى وما هكذا تكون حكمة القادة العظام فلا يعرف قدر الرجال الا الرجال فبادر بالاعتذار الى شعب اسا ورجالاته الافداد وقدم الف اعتذار فهم رحبوا بك يوم وطئت ارضهم وظنوك ابن بارا لا شيطان . ولكن رددت اليهم جميلهم بطريقة السفهاء.وظننت ان ليس هناك موعد ما وظعته في الحسبان اليوم انت في عافية وعز وسلطان وغدا في علل واسقام.وبعد دلك نهايتك المحتومة ككل انسان .
اتقي الله يا ولد دحمان واعلم انك ان لم ترجع عما انت عليه ستكون نهايتك اسوا نهاية ولربما السرطان..........................واتقوا الله ايتها الاجهزة الامنية التي تتابع ابناء المنطقة الاحرار وتتربص بهم الدوائر فاجعلوا دائرتكم على ناهبي المال العام والمفسدين في هذا البلذ لا المصلحين المخلصين الغيورين انكم شركاء في الجريمة وستاتي لحضة عما قريب ويكشف عليكم وعلى اعوانكم البركاكا ويشنقكم الشعب كما شنقت الشعوب دكتاتورييها لا تظنوا انكم ستستثنون او ستنجون من المحاسبة والعقاب انكم جزء من المؤامرة بل جزء اهم من اعوان الظلمة.
0 التعليقات
.jpg)
