نظمت جمعية الوحدة للأشخاص المعاقين بآسا الزاك بتنسيق مع المندوبية الإقليمية للتعاون الوطني والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة كلميم السمارة دورة تكوينية حول " الإدماج الإجتماعي والمدرسي للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة"، وذلك يوم الثلاثاء 18 مارس 2014 بروض الأطفال الأمل التابع للتعاون الوطني بآسا حضرها كل من رئيس الجمعية و المندوبة الإقليمية للتعاون الوطني بآسا الزاك ورئيس مصلحة التربية الغير نظامية بنيابة التعليم بآسا الزاك و مؤطر بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ، وبحضور قائد المقاطعة الحضرية الثانية .
وحسب بلاغ صحفي توصلت الجريدة بنسخة منه، فقد استهدفت هذه الدورة التكوينية المنشطين القائمين على مشروع التربية الغير النظامية بالأقسام المدمجة بالمؤسسات التعليمية الخاصة بالأطفال في وضعية إعاقة بالإضافة إلى مربيات رياض الأطفال التابعين للتعاون الوطني وبعض الجمعيات الإجتماعية والتربوية النشيطة بالإقليم .
تم افتتاح الدورة التكوينية بكلمة من رئيس جمعية الوحدة للأشخاص المعاقين شكر من خلالها الحاضرين على تلبية الدعوة تلتها كلمة المندوبة الإقليمية للتعاون الوطني ذكرت من خلالها أن تظيم مثل هذه الدورات التكوينية أتى في إطار تفعيل اتفاقية الشراكة المبرمة بين التعاون الوطني والجمعية المنظمة والهدف منها العمل على إدماج الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة في المجتمع وكذا على أهمية تنظيم هذه الدورات التكوينية بحيث تساهم في تطوير كفاأت ومهارات المربيات واكتساب تقنيات التواصل الجديدة تساهم في إدماج هذه الفئة سواء داخل المدرسة أو الأسرة أو في المجتمع .
باشر بعد ذلك المنشط في تسيير الدورة بفتح نقاش أفقي حول تعريف مفهوم الإعاقة وأسبابها وكيفية التعامل والتواصل مع هذه الشريحة وطريقة إدماجها في الحياة الإجتماعية، هذا وقد تم توزيع شواهد على المشاركين في هذه الدورة .
هبة بريس
وحسب بلاغ صحفي توصلت الجريدة بنسخة منه، فقد استهدفت هذه الدورة التكوينية المنشطين القائمين على مشروع التربية الغير النظامية بالأقسام المدمجة بالمؤسسات التعليمية الخاصة بالأطفال في وضعية إعاقة بالإضافة إلى مربيات رياض الأطفال التابعين للتعاون الوطني وبعض الجمعيات الإجتماعية والتربوية النشيطة بالإقليم .
تم افتتاح الدورة التكوينية بكلمة من رئيس جمعية الوحدة للأشخاص المعاقين شكر من خلالها الحاضرين على تلبية الدعوة تلتها كلمة المندوبة الإقليمية للتعاون الوطني ذكرت من خلالها أن تظيم مثل هذه الدورات التكوينية أتى في إطار تفعيل اتفاقية الشراكة المبرمة بين التعاون الوطني والجمعية المنظمة والهدف منها العمل على إدماج الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة في المجتمع وكذا على أهمية تنظيم هذه الدورات التكوينية بحيث تساهم في تطوير كفاأت ومهارات المربيات واكتساب تقنيات التواصل الجديدة تساهم في إدماج هذه الفئة سواء داخل المدرسة أو الأسرة أو في المجتمع .
باشر بعد ذلك المنشط في تسيير الدورة بفتح نقاش أفقي حول تعريف مفهوم الإعاقة وأسبابها وكيفية التعامل والتواصل مع هذه الشريحة وطريقة إدماجها في الحياة الإجتماعية، هذا وقد تم توزيع شواهد على المشاركين في هذه الدورة .
هبة بريس
0 التعليقات
.jpg)
