وتحمل "ذاكرة الفلاش" اسم "سانديسك ألترا دول يو إس بي درايف"، وتأتي بأحجام 16 و32 و64 غيغابايتا، ويتم التعرف عليها بشكل تلقائي عند وصلها بأجهزة متوافقة مع تقنية "على الطريق"
(OTG)، التي باتت شبه معيارية في منتجات العديد من الشركات مثل سوني وإتش تي سي وسامسونغ وإل جي ولينوفو وموتورولا.
ويتم نقل المحتوى من صور أو فيديو أو غير ذلك من الهاتف الذكي أو الحاسوب اللوحي الذي يعمل بنظام التشغيل أندرويد إلى ذاكرة الفلاش عند وصلهما معا عبر مخرج "ميكرو يو إس بي"، ثم يتم نقل "ذاكرة الفلاش" بعد ذلك إلى الحاسوب الشخصي أو حاسوب ماك ووصلهما معا عبر مخرج الناقل التسلسلي العام (يو إس بي 2.0) التقليدي لإجراء النقل الاحتياطي.
ورغم أن هذه "الذاكرة الفلاشية" لا تحتاج إلى محرك خاص ليتعرف عليها الجهاز، فإن إدارة المحتوى يصبح أكثر سهولة إذا حمل المستخدم تطبيق "سانديسك ميموري زون" -المتوفر على متجر غوغل بلاي- على جهازه الذكي، وفق الشركة. إذ يتيح هذا التطبيق للمستخدمين تنظيم الملفات المخزنة في ذاكرة الهاتف الداخلية والخارجية على نحو أفضل وحفظها احتياطيا.
