صحراتايمز: متابعة
بدأ عدد من حاملي شهادة الإجازة بإقليم أسا الزاك دفع ملفات طلب تمويل مشاريع إلى عمالة الاقليم منذ شهور قليلة وماتزال العملية مستمرة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار خلق بديل للشباب العاطل، خاصة أن المشاريع المنتقاة تستوجب شرط الأصالة والجدة ومدى حاجة السكان المحليين لها.
ويمكن أن يجتمع شخصان أو أكثر في إطار واحد لحمل فكرة معينة والدفاع عنها للحصول على التمويل الكافي والذي قد يصل إلى حدود 70 مليون سنتيم للفكرة أو المشروع.كما أن للبرنامج .شركاء أساسيين وهم المجلس الإقليمي وبرنامج الحكومة للاقتصاد الاجتماعي ووكالة الجنوب ووكالة تنمية الواحات ثم مخطط المغرب الأخضر
يذكر أن التوجه يعارضه عدد من الأطر المعطلة التي تطالب بالادماج المباشر في الوظيفة العمومية، ويضيفون أن حجم الإقليم القليل سكانيا والضعيف من حيث قدرة المواطنين الشرائية يمنع قيام أي نشاط تجاري واقتصادي حقيقي.
كما يشتكي البعض من بطء المساطر وتعقدها مما يجعلهم يقولون أن الأمر لا يغدو أن يكون محاولة لشغل المعطلين عن المطالبة بالتوظيف، وكسب الوقت بدفعهم لأشياء أخرى تفتقد للجدية والفاعلية.
ومن المعلوم أن نسبة المعطلين بالإقليم هي الأعلى بالمغرب بين حاملي الشهادات والأطر العليا، إذ لا يكاد يخلو بيت من معطل أو اثنين، الشيء الذي جعل المدينة تعرف في السنوات الأخيرة ارتفاع وتيرة الاحتجاج المعيشي على حساب الشعارات السياسية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار خلق بديل للشباب العاطل، خاصة أن المشاريع المنتقاة تستوجب شرط الأصالة والجدة ومدى حاجة السكان المحليين لها.
ويمكن أن يجتمع شخصان أو أكثر في إطار واحد لحمل فكرة معينة والدفاع عنها للحصول على التمويل الكافي والذي قد يصل إلى حدود 70 مليون سنتيم للفكرة أو المشروع.كما أن للبرنامج .شركاء أساسيين وهم المجلس الإقليمي وبرنامج الحكومة للاقتصاد الاجتماعي ووكالة الجنوب ووكالة تنمية الواحات ثم مخطط المغرب الأخضر
يذكر أن التوجه يعارضه عدد من الأطر المعطلة التي تطالب بالادماج المباشر في الوظيفة العمومية، ويضيفون أن حجم الإقليم القليل سكانيا والضعيف من حيث قدرة المواطنين الشرائية يمنع قيام أي نشاط تجاري واقتصادي حقيقي.
كما يشتكي البعض من بطء المساطر وتعقدها مما يجعلهم يقولون أن الأمر لا يغدو أن يكون محاولة لشغل المعطلين عن المطالبة بالتوظيف، وكسب الوقت بدفعهم لأشياء أخرى تفتقد للجدية والفاعلية.
ومن المعلوم أن نسبة المعطلين بالإقليم هي الأعلى بالمغرب بين حاملي الشهادات والأطر العليا، إذ لا يكاد يخلو بيت من معطل أو اثنين، الشيء الذي جعل المدينة تعرف في السنوات الأخيرة ارتفاع وتيرة الاحتجاج المعيشي على حساب الشعارات السياسية.