تناولنا ملف المسبح البلدي ما من مرة دون ان يتم الوقوف على معالجة هدا الأمر وحله نهائيا، فبالرغم من أن هذه البناية أشرف على تدشينها الملك شخصيا يوم 4 دجنبر 2007. إلا ان كل هذا لم يشفع للمتنفس المنطقي الوحيد صيفا بأسا.
تناهى الى علمنا مؤخرا تفويته في سياق برنامج الاقتصاد الاجتماعي الى مجموعة من الشباب حاملي الشواهد بعد ان انخرطت هذه الشريحة بمشقة الأنفس في هذا البرنامج مقابل التخلي عن مطلب الكارطية، في سياق اتفاقية بين هؤلاء وبين المجلس البلدي سلمت نسخة منها الى الوالي الحضرامي ليكتشف أن ما سمي جورا مسبح بلدي ليس إلا خراب...
ومع ذالك لوحظ تماطل في مباشرة الأشغال و الشروع في افتتاحه عبر تمويل هؤلاء ولو بالقليل. ربما بتغير أحوال الطقس قد تتغير ارادة المسؤلين في جدية افتتاحه أو يؤجل الأمر إلى موسم صيف 2025....
0 التعليقات
