في أقل من شهرين فقدت القبيلة ومدينة آسا ثلاثة من معمريها كلهم تجاوزوا المائة سنة في عمرهم ويتعلق الأمر بـ "مبيريك بوفوس" و"الحمد التامك" و"التومي ولد جاعا" فليرحمهم الله جميعا وجميع موتى المسلمين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فيديو
الأكثر قراءة هذا الاسبوع
-
توطئة: ليس بدعا من القول أن المخيال الشعبي قد أضفى على منطقة آسا صبغة قدسية طاولت عنان سماء "مكة"، ولا تزاحمها في محاري...
-
انعقد اليوم بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان جمع عادي تُلِيَ أثنائه التقريرين المالي و الأدبي و صودق عليهما بالإجماع, مباشرة بع...
-
أسا بريس : صدر مؤخرا للباحث الدكتور محمد بوزنكاط أستاذ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر بأكادير كتاب جديد إختار له عنو...
-
صدر للباحث محمد بوزنكاض كتاب جديد بعنوان "التأريخ وقضايا الكتابة التاريخية بالصحراء الاطلنتية" من منشورات مركز الدراسات والأ...
-
قريبا بالمكتبات كتاب : دراسة في التاريخ الاجتماعي للصحراء الأطلسية ما بين القرنين 17 و 20 يصدر في الأيام القليلة القادمة " فا...