أسا بريس : عن أكادير 24
ننشر في أسا بريس خبرين عن إطار عمل بأسا بنزاهة و جد بشاهدة من عرفه و من عمل معه لكنه للأسف لم يولى حقه .
تنديد بتنقيل مندوب الإنعاش الوطني بتزنيت وتخوف الساكنة من إقبار مشاريع وأوراش المندوبية بالاقليم.
لايمكن ان يمر خبر نقل مندوب الانعاش الوطني بتزنيت الى اقليم الرحامنة دون أن نندد بهذا الاجراء الذي وصفته ساكنة الاقليم بالجائرفي حق هذا الشخص الذي استطاع أن يكسب في وقت وجيز ثقة ومحبة من يعرفه عن قرب من ساكنة تزنيت قبل محبة مرِؤوسيه من أعوان وعمال الإنعاش الوطني بالمدينة (الصورة).
محبة واحترام لم يأتيان من فراغ بل من مواقف مشهودة لهذا المسؤول الذي أضاف الكثير للساكنة تحت الإشراف المباشرلعامل الإقليم،من نظافة (شملت حتى المرافق الصحية لأزيد من عشرين مسجد بالمدينة) ومن تجهيزات أساسية في إطارشراكات مع مختلف الفاعلين بمختلف الوزارات،استفادت منها مِؤسسات تعليمية بالإقليم. وأخرى ذات صبغة اجتماعية تعرف بـاوراش الجماعات،منها أروضة خاصة بالتعليم الأولي متواجدة بقرى الإقليم وبمناطقه النائية. وجمعيات منها متواجدة بمدارات شبه حضرية ذات أنشطة مدرة للدخل وأخرى خاصة بالتنشيط الثقافي والرياضي والفني التي نظمت مؤخرا العديد من تظاهرات ومهرجانات المنطقة…
كل ذلك انطلاقا من غيرة ووطنية هذا المسؤول الذي لم يدخر جهدا في تمثيل مؤسسة الإنعاش الوطني أحسن تمثيل باحترام تام لفلسفتها التنموية بالكثيرمن التفاني والنزاهة والكفاءة والإخلاص في العمل.
اخلاص توج أمامنا كمتتبعين بالعديد من رسائل الشكرالخاصة التي لا يمكن أن تنكرها عمالة إقليم تزنيت منها العديد من رسائل التنويه والتقديرالمرسلة من طرف ساكنة اقليم أسا الزاك حيث اشتغل هذا المسؤول قبل التحاقه بمندوبية الإنعاش الوطني بإقليم تزنيت.حيث سيصطدم للأسف بمسؤول منتقم عرف عنه الشارع التزنيتي عرقلته الدائمة لكل ما من شانه أن يساهم في مواصلة مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالإقليم.بدل المساهمة وبشكل كبيرفي تدعيم أسس الحكامة الجيدة و الجهوية المتقدمة التي أرسى دعائمهما عاهل المملكة في خطاباته السامية من اجل النهوض بمستوى عيش الساكنة و تطويرالخدمات الاجتماعية بالإقليم و الجهة ككل.
محبة واحترام لم يأتيان من فراغ بل من مواقف مشهودة لهذا المسؤول الذي أضاف الكثير للساكنة تحت الإشراف المباشرلعامل الإقليم،من نظافة (شملت حتى المرافق الصحية لأزيد من عشرين مسجد بالمدينة) ومن تجهيزات أساسية في إطارشراكات مع مختلف الفاعلين بمختلف الوزارات،استفادت منها مِؤسسات تعليمية بالإقليم. وأخرى ذات صبغة اجتماعية تعرف بـاوراش الجماعات،منها أروضة خاصة بالتعليم الأولي متواجدة بقرى الإقليم وبمناطقه النائية. وجمعيات منها متواجدة بمدارات شبه حضرية ذات أنشطة مدرة للدخل وأخرى خاصة بالتنشيط الثقافي والرياضي والفني التي نظمت مؤخرا العديد من تظاهرات ومهرجانات المنطقة…
كل ذلك انطلاقا من غيرة ووطنية هذا المسؤول الذي لم يدخر جهدا في تمثيل مؤسسة الإنعاش الوطني أحسن تمثيل باحترام تام لفلسفتها التنموية بالكثيرمن التفاني والنزاهة والكفاءة والإخلاص في العمل.
اخلاص توج أمامنا كمتتبعين بالعديد من رسائل الشكرالخاصة التي لا يمكن أن تنكرها عمالة إقليم تزنيت منها العديد من رسائل التنويه والتقديرالمرسلة من طرف ساكنة اقليم أسا الزاك حيث اشتغل هذا المسؤول قبل التحاقه بمندوبية الإنعاش الوطني بإقليم تزنيت.حيث سيصطدم للأسف بمسؤول منتقم عرف عنه الشارع التزنيتي عرقلته الدائمة لكل ما من شانه أن يساهم في مواصلة مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالإقليم.بدل المساهمة وبشكل كبيرفي تدعيم أسس الحكامة الجيدة و الجهوية المتقدمة التي أرسى دعائمهما عاهل المملكة في خطاباته السامية من اجل النهوض بمستوى عيش الساكنة و تطويرالخدمات الاجتماعية بالإقليم و الجهة ككل.
ساكنة غيورة من اقليم تزنيت
0 التعليقات
