بعد المعتصم الذي قامت به ساكنة البيرات ،والذي دام ثلاثة أيام تم استدعاء
لجنة الحوار التي كونتها الساكنة قصد الدفاع عن حقوقها التي أغتصبت من قبل
الرئيس وبقية أعضاء المجلس ،وكذلك من أجل فتح باب جديد للحوار قصد حلحلة
المشاكل التي تعاني منها الساكنة وأهمها على سبيل الذكر لا الحصر:
ــ مشكل التعليم
ــ مشكل الصحة
ــ مشكل غياب الخدمات الإدارية
ــ مشكل زحف الرمال
ــ مشكل الكهرباء
ــ مشكل الإتصالات.
ــ مشكل التعليم
ــ مشكل الصحة
ــ مشكل غياب الخدمات الإدارية
ــ مشكل زحف الرمال
ــ مشكل الكهرباء
ــ مشكل الإتصالات.
ــ مشكل الإنعاش الوطني .
وفي خضم هذا الإجتماع خيمت أجواء الخيبة و الحسرة على وجوه لجنة الحوار،إذ
أبان الرئيس وأعوانه عن عنجهية قل نظيرها ،فالحلول التي اقترحوها تظل
رهينة الكذب والتماطل والزيف والتسويف،ومجرد ضحك على الذقون وذرا للرماد في
الأعين .
وإزاء هذه الممارسات اللا مسؤولة من طرف المجلس ككل، وتهربه من القيام بمسؤولياته كاملة وعلى أكمل وجه ،تعلن ساكنة البيرات للرأي العام المحلي والوطني مايلي :
تشبث الساكنة بمطالبها المشروعة والعادلة وعزمها الخوض في سلسلة من الخطوات التصعيدية تنديدا باستمرار سياسة التماطل و الإقصاء الممنهج ضد ابناء الجماعة ودمتم للنضال صامدين .,.
وإزاء هذه الممارسات اللا مسؤولة من طرف المجلس ككل، وتهربه من القيام بمسؤولياته كاملة وعلى أكمل وجه ،تعلن ساكنة البيرات للرأي العام المحلي والوطني مايلي :
تشبث الساكنة بمطالبها المشروعة والعادلة وعزمها الخوض في سلسلة من الخطوات التصعيدية تنديدا باستمرار سياسة التماطل و الإقصاء الممنهج ضد ابناء الجماعة ودمتم للنضال صامدين .,.