بعد نشرنا لهدا المقال عن خروقات المستشفى الإقليمي و أطره ( الحق بآسا الزاك يُؤخد بتكسير النوافد و الأبواب ) ; إتصل بي صديق و روى لي وما وقع له ليلة البارحة بعد ان أخد زوجتة المتوعكة على الساعة الثامنة أي توقيت المباراة النهائية لكأس إفريقية لمعالجتها لكنه فوجئ بخلو المستشفى من الأطر و الحراس مرة أخرى . مما أضطره للاحتجاج و الصراخ لمدة نصف ساعة بعد دلك خرج الطبيب رفقة الممرض من إحدى غرف المستشفى و طلبوا منه عدم الاحتجاج و الصراخ .
أخبرهم عن حالة زوجته فأخدها الطبيب للمكان المخصص للفحص و طلب منها نزع ثوبها دون أي إحترام لخصوصية المنطقة , آن ذاك ثار الزوج و بدأ يحتج بشدة على الطبيب و طلب منه جلب ممرضة او طبيبة للفحص لكن الطبيب طلب منه البحث عنها بنفسه , و بالفعل بحث الزوج عن الممرضة داخل المستشفى و وجدها و طلب منها الحضور معه لفحص الزوجة , لكنه صدم حين ولوجه لغرفة الفحص بوجود عناصر من الدرك الملكي كان قد استدعاهم الطبيب سابقا بإدعاء إهانة موظف أثناء مزاولته لمهامه !!!! " لا ندري عن أي مهام يتحدث ". لكن المفارقة أن أفراد الدرك الملكي يعرفون جيدا الزوج و أحدهم صديق له . آنداك استشاط الزوج غضباً و قال له : لو كنت أعرف انك ستستدعيهم لكنت فعلت ما يستحق قدومهم .
seulement je veux savoir quelle relation entre votre sujet et la photo partagée . vous avez parlé de service je crois des urgence tandis que la photo est celle d'une cuisine hospitaliere. enfin la3nato lahi 3alaykom
ردحذف