هذه الصور ربما لا تحتاج التعليق غير ان خاطري لم استطع كبح جماحها و بح صوتي في حلقي، ابى القدر مرة اخرى الا ان يفضح عورة الواقع المزري للمفاهيم الرنانة و المبادرة و يفضح مسؤولين ألفوا الفضاحة بلا ضمير، الصور من شارع تيحونة الذي لا زال ينتظر الاسفلت الذي افترض انه سيجلب من بلدان الماكينات او ينتظر مقاولا جشعا يظفر بالصفقة و يظفر برضى السدة العليا للفساد على حساب المواطن الغافل.
صور أسابريس