في مثل هذا الشهر من كل سنة تتكرر معانات ساكنة مدينة الزاك من مشكل قد يبدوا للبعض غريب و مبالغ فيه .لكن مآسي السنوات الفارطة و ما خلفته من حوادث ووفيات آخرها المرحومة الممرضة التي رافقت الطفلة " إيمان" بعد تعرضها لهجوم الكلاب الضالة و قبلها " ليلى الشد " ابنت الست سنوات ووو اللائحة طويلة ومرشحة للتنقيح بسبب لامبالات المجلس البلدي و " المجتمع المدني " تفرض علينا مرة أخرى دق ناقوس الخطر و التنبيه لضرورة اتخاد الإجراءات و الإحتياطات اللازمة وفي أقرب وقت ممكن . أسا بريس تلقت مند أيام عدة رسائل و اتصالات من ساكنة الزاك تدعونا فيه لإثارة الموضوع أملا في مبادرة من السلطات المحلية للقضاء على هذه الظاهرة.
ولعل عزوف مجموعة من آباء و أولياء أمور مجموعة من تلاميذ الإبتدائي عن إرسال أبنائهم للمدرسة المدشنة حديثا خوفا من الكلاب الضالة خير دليل على حجم هذا المشكل. و للحديث بقية إن شاء الله
ولعل عزوف مجموعة من آباء و أولياء أمور مجموعة من تلاميذ الإبتدائي عن إرسال أبنائهم للمدرسة المدشنة حديثا خوفا من الكلاب الضالة خير دليل على حجم هذا المشكل. و للحديث بقية إن شاء الله