أصدرت مجموعة الشموخ بالسمارة بيانا للرأي العام توصلت الصحراء سبعة بنسخة منه ، ننشره كم توصلنا به.
بـيـــــــــان
بعد أن استنفذت مجموعة الشموخ جميع المسلكيات في عرض مطالبها للسلطات المغربية, والتي اغلقت كل ابوابها في وجهنا معتمدة في ذلك على الانزالات الامنية امام المرافق العمومية لمنعنا من الوصول اليها, و منذ ازيد من شهر خاضت المجموعة العديد من الاشكال النضالية للمطالبة بحقوقها المشروعة في الشغل والسكن والعيش الكريم تمثلت في خوض عدة اعتصامات باحياء مختلفة من المدينة وخوض اضرابات انذارية عن الطعام جوبهت هذه الاشكال السلمية من طرف الاجهزة الامنية المغربية بقمع مفرط واعتداءات بالضرب على افراد المجموعة كما تمت مصادرة الافرشة وبعض الاغراض والحاجيات الاخرى بالاضافة الى الضغط على عائلاتنا وتهديدها بقطع مصادر العيش لثنينا عن المطالبة بحقوقنا .
وعلى اثر ذلك لم تجد المجموعة من الامر بد سوى اللجوء الى مقر بعثة المينورسو بالسمارة للتاكيد على التمسك بمطالبها وتحميل السلطات كل ما يترتب عن ذلك.
وبعد يوم كامل من الاعتصام داخل المقر لسبعة افراد من المجموعة واربعة خارج اسوار المقر ونحن نخوض اضرابا عن الطعام تخلل ذلك محاولات لاخراجنا بالقوة من المقر, بالاضافة الى سلسلة من المحادثات المتقطعة بين المجموعة وممثلين عن السلطات المغربية تحت اشراف مسؤولين عن البعثة الاممية تمخضت عن التزام المجموعة بمغادرة المقر طوعا ودون اكراه وبالمقابل تعهدت السلطات المغربية بضمان سلامتنا وتحقيق مطالبنا : تبتدأ بلقاء مع عامل العمالة لنهار امس الاربعاء 03 اكتوبر 2012 تحت رعاية المستشار السياسي للممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة بالصحراء الغربية السيد ادوم عبدالله جيدا
وعبرت المجموعة عن حسن النية وتجاوبت مع وساطته لكن بالمقابل اظهرت السلطات المغربية تماطلها وعدم وفائها بالتزاماتها وضرب مجهودات المستشار السياسي الاممي وافشال وساطته ذات الاغراض النبيلة ومصداقيته والتزاماته .
وعليه فاننا نعلن للرأي العام ما يلي :
ـ تمسكنا بمطالبنا المشروعة .
ـ شجبنا لاساليب التسويف والمماطلة التي تنهجها السلطات المغربية مع مطالبنا .
– عزمنا خوض اشكال نضالية اكثر تصعيدا وغير متوقعة.
– نحمل المسؤولية الكاملة لبعثة المينورسو وللسلطات المغربية كل تبعات ذلك .
بـيـــــــــان
بعد أن استنفذت مجموعة الشموخ جميع المسلكيات في عرض مطالبها للسلطات المغربية, والتي اغلقت كل ابوابها في وجهنا معتمدة في ذلك على الانزالات الامنية امام المرافق العمومية لمنعنا من الوصول اليها, و منذ ازيد من شهر خاضت المجموعة العديد من الاشكال النضالية للمطالبة بحقوقها المشروعة في الشغل والسكن والعيش الكريم تمثلت في خوض عدة اعتصامات باحياء مختلفة من المدينة وخوض اضرابات انذارية عن الطعام جوبهت هذه الاشكال السلمية من طرف الاجهزة الامنية المغربية بقمع مفرط واعتداءات بالضرب على افراد المجموعة كما تمت مصادرة الافرشة وبعض الاغراض والحاجيات الاخرى بالاضافة الى الضغط على عائلاتنا وتهديدها بقطع مصادر العيش لثنينا عن المطالبة بحقوقنا .
وعلى اثر ذلك لم تجد المجموعة من الامر بد سوى اللجوء الى مقر بعثة المينورسو بالسمارة للتاكيد على التمسك بمطالبها وتحميل السلطات كل ما يترتب عن ذلك.
وبعد يوم كامل من الاعتصام داخل المقر لسبعة افراد من المجموعة واربعة خارج اسوار المقر ونحن نخوض اضرابا عن الطعام تخلل ذلك محاولات لاخراجنا بالقوة من المقر, بالاضافة الى سلسلة من المحادثات المتقطعة بين المجموعة وممثلين عن السلطات المغربية تحت اشراف مسؤولين عن البعثة الاممية تمخضت عن التزام المجموعة بمغادرة المقر طوعا ودون اكراه وبالمقابل تعهدت السلطات المغربية بضمان سلامتنا وتحقيق مطالبنا : تبتدأ بلقاء مع عامل العمالة لنهار امس الاربعاء 03 اكتوبر 2012 تحت رعاية المستشار السياسي للممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة بالصحراء الغربية السيد ادوم عبدالله جيدا
وعبرت المجموعة عن حسن النية وتجاوبت مع وساطته لكن بالمقابل اظهرت السلطات المغربية تماطلها وعدم وفائها بالتزاماتها وضرب مجهودات المستشار السياسي الاممي وافشال وساطته ذات الاغراض النبيلة ومصداقيته والتزاماته .
وعليه فاننا نعلن للرأي العام ما يلي :
ـ تمسكنا بمطالبنا المشروعة .
ـ شجبنا لاساليب التسويف والمماطلة التي تنهجها السلطات المغربية مع مطالبنا .
– عزمنا خوض اشكال نضالية اكثر تصعيدا وغير متوقعة.
– نحمل المسؤولية الكاملة لبعثة المينورسو وللسلطات المغربية كل تبعات ذلك .