الصحراء نيوز / أسا
نددت جماعة العدل والإحسان بآسا في بيان حصلت " الصحراء نيوز " على نسخة منه ما وصفته الجماعة بالمضايقات و الابتزازات التي تعرض لها السيد حسين اقبيل عضو جماعة العدل والإحسان وعائلته ، بسبب نشاطه السياسي والنقابي بالجماعة ، مشيرة الى سعي المخابرات الى استغلال وضعية اقبيل الاجتماعية الخانقة لمحاولة توظيفه للتخابر على أعضاء جماعة العدل والإحسان أو على مجموعات الشباب بالإقليم ،عبر أجهزتها الأمنية السرية المعروفة اختصارا بالديستي مستغلة بذلك مايحظى به الأخ الحسين اقبيل من مصداقية لدى اغلب شباب الإقليم ،عارضة عليه عروضا مغرية من قبيل تسوية وتحسين وضعه ووضع أسرته الاجتماعي ، مقابل " الجاسوسية " على عباد الله حيث اتصل به احد موظفي المخابرات المعروف لدى الرأي العام باسم (عبد اللطيف. أ ) عبر الهاتف وعبر وساطات متعددة وقرابات عائلية ليعرض عليه عروضا مغرية عبر أساليب التلميح تارة والتصريح تارة أخرى .
نص البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
جماعة العدل والإحسان بسم الله الرحمن الرحيم
الدائرة السياسية أسا في : 02اكتوبر2012
أسا
بيان
لم تكتف السلطات المخزنية بمدينة أسا على توقيف التعويض عن البطالة المخصص للأخ حسين اقبيل عضو جماعة العدل والإحسان وعائلته منذ سنة بسبب نشاطه السياسي والنقابي بالجماعة آو في إطار مجموعات المعطلين بالإقليم، متسببة بذلك في معاناة عائلة بأكملها مكونة من 5 أفراد ، ، بل أبدعت هذه الأيام أسلوبا جديدا من المضايقات والاستفزازات مستغلة بذلك وضعه الاجتماعي الخانق ومحاولة توظيفه للتخابر على أعضاء جماعة العدل والإحسان أو على مجموعات الشباب بالإقليم ،عبر أجهزتها الأمنية السرية المعروفة اختصارا بالديستي مستغلة بذلك مايحظى به الأخ الحسين اقبيل من مصداقية لدى اغلب شباب الإقليم ،عارضة عليه عروضا مغرية من قبيل تسوية وتحسين وضعه ووضع أسرته الاجتماعي ،مقابل الجاسوسية على عباد الله حيث اتصل به احد موظفي المخابرات المعروف لدى الرأي العام باسم )عبد اللطيف أ ( عبر الهاتف وعبر وساطات متعددة وقرابات عائلية ليعرض عليه عروضا مغرية عبر أساليب التلميح تارة والتصريح تارة أخرى .
وأمام هذه المحاولات اليائسة فإننا في الدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان باسا الزاك نعلن للرأي العام مايلي :
استنكارنا الشديد لاستغلال جهاز الديستي ا لوضع الاجتماعي للأخ اقبيل من اجل إسقاطه في شراك هذا الجهاز السيء السمعة للتخابر على عباد الله .
مطالبتنا السلطات المخزنية الكف عن تأزيم الوضع الاجتماعي لعائلته وتجويعها للنيل من مواقفها وقناعاتها السياسية والنقابية ،وإرجاع مصدر عيشها الوحيد لتمكينها من الحد الأدنى من العيش الكريم أسوة بعائلات باقي المعطلين بالإقليم
تأكيدنا أن محاولات المخزن وأجهزته الأمنية اختراق الجماعة ومؤسساتها من خلال أعضائها لن يجني من ورائها سوى الفضائح والبوار.
اعتبارنا ماتعرضت له عائلة السيد حسين اقبيل من مضايقات في مصدر عيشها هو جزء من مخطط ممنهج يستهدف النيل من جماعة العدل وأعضائها في هذا البلد .
دعوتنا كافة الغيورين والهيئات الحقوقية والنقابية والسياسية والفعاليات الشبابية بالإقليم إلى استنكار هذا الفعل الشنيع الذي يستهدف تلطيخ سمعة الأحرار في هذا البلد واستغلال رصيدهم السياسي أبشع استغلال .
«ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار، مهطعين مقنعي رؤوسهم لايرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء «
سورة إبراهيم
« وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون «
سورة الشعراء
جماعة العدل والإحسان
الدائرة السياسية
أسا
بيان
لم تكتف السلطات المخزنية بمدينة أسا على توقيف التعويض عن البطالة المخصص للأخ حسين اقبيل عضو جماعة العدل والإحسان وعائلته منذ سنة بسبب نشاطه السياسي والنقابي بالجماعة آو في إطار مجموعات المعطلين بالإقليم، متسببة بذلك في معاناة عائلة بأكملها مكونة من 5 أفراد ، ، بل أبدعت هذه الأيام أسلوبا جديدا من المضايقات والاستفزازات مستغلة بذلك وضعه الاجتماعي الخانق ومحاولة توظيفه للتخابر على أعضاء جماعة العدل والإحسان أو على مجموعات الشباب بالإقليم ،عبر أجهزتها الأمنية السرية المعروفة اختصارا بالديستي مستغلة بذلك مايحظى به الأخ الحسين اقبيل من مصداقية لدى اغلب شباب الإقليم ،عارضة عليه عروضا مغرية من قبيل تسوية وتحسين وضعه ووضع أسرته الاجتماعي ،مقابل الجاسوسية على عباد الله حيث اتصل به احد موظفي المخابرات المعروف لدى الرأي العام باسم )عبد اللطيف أ ( عبر الهاتف وعبر وساطات متعددة وقرابات عائلية ليعرض عليه عروضا مغرية عبر أساليب التلميح تارة والتصريح تارة أخرى .
وأمام هذه المحاولات اليائسة فإننا في الدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان باسا الزاك نعلن للرأي العام مايلي :
- استنكارنا الشديد لاستغلال جهاز الديستي الوضع الاجتماعي للأخ اقبيل من اجل إسقاطه في شراك هذا الجهاز السيء السمعة للتخابر على عباد الله .
- مطالبتنا السلطات المخزنية الكف عن تأزيم الوضع الاجتماعي لعائلته وتجويعها للنيل من مواقفها وقناعاتها السياسية والنقابية ،وإرجاع مصدر عيشها الوحيد لتمكينها من الحد الأدنى من العيش الكريم أسوة بعائلات باقي المعطلين بالإقليم
- تأكيدنا أن محاولات المخزن وأجهزته الأمنية اختراق الجماعة ومؤسساتها من خلال أعضائها لن يجني من ورائها سوى الفضائح والبوار.
- اعتبارنا ماتعرضت له عائلة السيد حسين اقبيل من مضايقات في مصدر عيشها هو جزء من مخطط ممنهج يستهدف النيل من جماعة العدل وأعضائها في هذا البلد .
- دعوتنا كافة الغيورين والهيئات الحقوقية والنقابية والسياسية والفعاليات الشبابية بالإقليم إلى استنكار هذا الفعل الشنيع الذي يستهدف تلطيخ سمعة الأحرار في هذا البلد واستغلال رصيدهم السياسي أبشع استغلال .
«ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار، مهطعين مقنعي رؤوسهم لايرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء « سورة إبراهيم
« وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون « سورة الشعراء
أسا في : 02اكتوبر2012