كشف بعض الفلاحين عن إشكالية خطيرة تتعلق باستعمال بعض الكسابة حبة “دردك” لتسمين الخرفان في ظرف زمني وجيز، وهي مدة لا تتجاوز ثلاثة أسابيع، تسبق عادة عملية عرض الأضحية في السوق، كما يشترط أن تبقى الأضحية التي يتم تسمينها بهذه الحبة في درجة حرارة تتجاوز 24، مع الحرص على تمكينها من شرب كمياة مياه إضافية لتفادي إصابتها بالجفاف قد يبطل مفعول الحبة.
و حسب الفلاحين، فإن علامات تناول الخروف حبة دردك، تتجلى في إصابته خلال الأيام الأولى بعياء لافت وقلة الحركة، وميل نحو الاستلقاء على الأرض، مع ارتفاع نشاط الجهاز التنفسي لديه، ويتبول بوتيرة أكبر مع ظهور علامات الخمول والكسل عليه وعدم قدرته على تحمل اشعة الشمس، وهي أعراض قد تتسبب في وفاته، وقد تنعكس في الغالب على جودة لحم الخروف الذي تصبح رائحته كريهة فيما بعد.
و حسب الفلاحين، فإن علامات تناول الخروف حبة دردك، تتجلى في إصابته خلال الأيام الأولى بعياء لافت وقلة الحركة، وميل نحو الاستلقاء على الأرض، مع ارتفاع نشاط الجهاز التنفسي لديه، ويتبول بوتيرة أكبر مع ظهور علامات الخمول والكسل عليه وعدم قدرته على تحمل اشعة الشمس، وهي أعراض قد تتسبب في وفاته، وقد تنعكس في الغالب على جودة لحم الخروف الذي تصبح رائحته كريهة فيما بعد.