يبدو ان مصير جماعة
لبيرات بات معلقا بمدى امكانية احداث ملحقة للاعدادي بمقر هذه الجماعة.

الزيارة هاته رافقهم
فيها اعضاء من المجلس الجماعي وتم في البداية طرق باب النائب الاقليمي لوزارة
التعليم والذي اكد لهم انه من المستبعد ان يتم تحقيق هذا المطلب مع بداية الدخول
المقبل.
نفس الجواب سيجدوه
عند عامل الاقليم بعدما طرقوا بابه هو الاخر..مع اضافته ليكون الخير انشاء الله
وهي العبارة التي تعني في قاموس هذا العامل سير حتى العام الجاي..
النتيجة التي خرج بها
وفد لبيرات من هذه الزيارة هي الاختيار بين امرين احلاهما مر الرحيل او
الترحال.....؟؟