» » » » » بالوثائق : مسار الصحفي الصحراوي محمد راضي الليلي المطرود من دار البريهي



 أسا بريس : محمد راضي الليلي
هذه الوثائق تتعلق بمسار بدا في يوليوز 1999 باستوديو اربعة بالاذاعة المغربية المركزية براتب يصل الى 1500 درهم مع اسماء اذاعية كبرى منها بديعة الغرناطي الراحل احمد عكا رشيد الصباحي عبد اللطيف بوعياد و اخرون،و مع مطلع 2001 انتقلت من الاذاعة و التلفزة بموجب طلب تجدونه ضمن المرفقات لاشرع في تقديم برنامجي انغام و مصاييف قبل ان اعد و اقدم المجلة الثقافية و برنامج تواصل و عدد حلقاته 19،و مع بداية 2003 انتقلت الى مديرية الاخبار تحت رئاسة الراحل محمد المؤذن قبل ان يطلب مني العرايشي نفسه ان اقوم بتقديم الاخبار كاول مذيع في قناة العيون الجهوية نهاية 2004،كنت اعتقد بعدها ان مسؤولي الاعلام الوطني فهموا انهم لابد ان ياطروا كفاءات في المجال سيحتاجونها في اية معركة اعلامية مع الخصوم لكن يا للاسف بقية العقول على المستوى نفسه بعد نحو تسع سنوات من ذلك الحدث التاريخي.و خلال هذه الفترة امضيت ست سنوات من غير ترسيم في الاذاعة و التلفزة و من دون تقاعد و لا تغطية صحية و هو ماينطبق على 122 حالة في المؤسسة لازال ملفها يراوح مكانه في مديرية الموارد البشرية و يتطلب من الشركة اداء نحو 500 مليون سنتيم للنظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد بينما لم يكن ملفي يكلف الشركة سوى 35 الف درهم لازالت تتلكا في سدادها حتى اليوم و هو مايهم الفترة مابين يوليوز 1999 و دجنبر 2005.و خلال هذه المدة الطويلة من العمل المشرف للقناة و قبل ذلك للاذاعة المغربية وجه لي العرايشي الرسالة التنويهية الوحيدة في تاريخ المؤسسة بعدم قبول الرشوة و كان ذلك سنة 2007 و هو ماتثبته الشهادة المرفقة مع الوثائق،/،كما عمل العرايشي على حرمان مقدمي الاخبار من تعويض الظهور الهزيل منذ 2006 و حتى الان و هو ماراسل بشانه المقدمون و المقدمات و مذيعو الرياضة و حالة الطقس الديوان الملكي و قبل ذلك السيد العرايشي لكنه اصر على صم اذانه عن الموضوع و هو ما ادى الى استسلام اصحاب الحق الذين يضعون مسارهم المهني كل ليلة في الميزان في حال ماذا وقع لاثدر الله خطا مهني.
نا اريد ان اركز عليه اليوم هو ان العرايشي لم يدخل المؤسسة الا بعدي باشهر و ليس له الحق و لا لغيره ان يطردني من مؤسسة قضيت فيها زهرة عمري بابخس الاجور التي لا يصدقها العقل لكن خرجت منها راسي مرفوعا و لن اعود لها الا كذلك لاني لم اشتغل قط في مؤسسة او قطاع غيرها و ما عليهم الا ان يثبتوا العكس،اما مرحلة ما بعد 2011 فسنتحدث عنها و نكشف وثائقها لما يكون الوقت مناسبا،كم اريد ان يعلم جميع المغاربة ان العرايشي يجب ان يحاسب على ابقائي من دون ترسيم ست سنوات و نصف و انا الحاصل حينها على الاجازة و دبلوم الدراسات العليا المعمقة سنة 2006،كل تبريراته واهية و لا تعكس الا شيئا واحدا هو انه كان يريد التخلص مني باية طريقة و مع الاسف لم يختر الطريقة المناسبة.
مع تحياتي الخالصة
محمد راضي الليلي



























كاتب المقال Unknown

حول كاتب المقال : قريبا
«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم
التعليقات
0 التعليقات