أسا بريس :
اهتزت مشاعر المئات من أعضاء مجموعة ويكيليكس أسا مساء الأمس على الساعة الحادية عشر و خمس و أربعون دقيقة بعد قراءة خبر جريمة قتل شنيعة دهب ضحيتها المدعو قيد حياته : " ب, ل" , هذه الجريمة
البشعة و الدخيلة على مجتمعنا المسالم لم تستوعبها بعد ساكنة أسا ,و لازلت تعيش لحد الساعة هول الخبر و البعض لا
زل يرفض تصديقه , المعطيات الأولية تجمع على أن المخدرات و خاصة " أقراص
المهلوسة : القرقوبي " كانت وراء الجريمة و يُرَجَحُ أن يكون الجاني و المجني
عليه كانوا رفاق في التعاطي لهذا المخدر الغريب على مجتمعنا و الدي انتشر بشكل مفزع في
الآونة الأخيرة و للأسف السلطة تعرف مروجي هذه المادة و لم تحرك ساكنا لحد الساعة
., الجاني حسب مجموعة من المعطيات الأولية التي استقيناها من مصادر متطابقة كان
هدفه المباشر القتل إذ ترك الجثة و بجيب الضحية هاتفه النقال و أوراق مالية بالإضافة لرخصة
العطلة " برمسيون " حيث أن المجني عليه كان قيد حياته عسكريا و يتابع علاجه بأحد المستشفيات
العسكرية , كما ان الجاني ترك دليلان سيعجلان لا محالة بالقبض عليه :
-
رقم الهاتف الدي اتصل بالضحية دقائق قبل الجريمة و
الدي أقفل مباشرة بعدها .
-
غمد السيف او السكين أداة الجريمة و التي وجدت
ملقية قرب الجثة .
رحم الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جنته و رزق اهله الصبر و السلوان ولا حول
و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .
الجريمة و المعطيات الأولية :
- الضحية : عسكري قيد حياته في العشرينات من العمر يدعى :" و, ل".
- المكان : بالقرب من المركزال إستشفائي بوسط المدينة بمحادات شارع العوينة .
- الزمان : بين العاشرة و النصف و العاشرة و خمسة و أربعون دقيقة من مساء الأحد 10/02/2013 .
- الجاني : مجهول لحد الساعة .
- تفاصيل الجريمة : طعن على مستوى الرقبة و الكلية .
- الأسباب : مجهولة
رحم الله الفقيد الشهيد والهم الله ذويه الصبر والسلوان ، والغريب هو التناقض الوارد في سياق الخبر (يُرَجَحُ أن يكون الجاني و المجني عليه كانوا رفاق في التعاطي لهذا المخدرة )
ردحذف(الجاني : مجهول لحد الساعة .)
ما هذا التناقض الذي يخفي امرا عظيما ؟ القتيل عسكري سابق ودعونا نفترض أن القاتل عميل للبوليزاريو والمناسبة هي هذه المحاكمة التي طبلت لها جريدتكم وخرج للسف المغرر بهم من أبناء جلدتنا للاحتجاج على تقديم القتلة أمام محكمة مغربية
حقيقة هي جريمة بشيعة في حق ابن جراننا الذي عرف في الحي بطيبوبته مع الجيران وسلامه الجيد معهم كنت اليوم في منزلهم طول الوقت والجاني ظهرت ملامحه شيئا ما لا نه هرب الى واد فركنتا وقد صادفه بعض ابناء البلدة متجها اليها وهو لا يرد على الهاتف وينتمي الى قبيلة ايت ادر ولم يعد الى منزلهم اليوم ولايوجد في المكان الذي يكتريه اي برتوش
ردحذف